محمد بن سعد
January 10th, 2011, 20:43
ابن العطار
هو علاء الدين أبو الحسن بن إبراهيم بن داود بن سليمان بن العطار الدمشقي الشافعي، ولد في دمشق يوم عيد الفطر سنة 654 هـ، بدأ حياته في الدراسة باكرآ وحفظ القرآن الكريم ولم يكن يبلغ من العمر خمسة عشر عامآ وأخذ عن الامام النووي جملة من العلوم النافعة.
عالم مسلم
الاسم: علاء الدين أبو الحسن بن إبراهيم بن داود بن سليمان بن العطار الدمشقي الشافعي
اللقب: ابن العطار
ميلاد: 654 هـ - دمشق
وفاة: 724 هـ - دمشق
منطقة: سوريا
مذهب: الشافعي
حياته
مضت حياة ابن العطار في الاجتهاد وتحصيل العلم من دمشق وبين علمائها الكبار تكونت أفكاره واستفاد منهم، وارتحل في البلاد الإسلامية إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة وبيت المقدس والقاهرة واليمن واجتمع بكبار العارفين والعلماء، عاد إلى دمشق واستقر بها وشدت رحال طالبين العلم من شتى الاصقاع إليه وكانت داره في دمشق جواهر تدريسه فسمع منه الكثير من طالبين العلم مثل كمال الدين الزملكاني وابن الفخر وأبو المجد الصيرفي والبرازالي وغيرهم.
مؤلفاته
له الكثير من المؤلفات والمراجع منها:
تحفة الطالبين ترجمه الشيخ محي الدين بن عربي والمنثورات وعيون المسائل المهمات للنووي رتب على أبواب (ابن العطار) ومجلس في زيارة القبور واحكام المقبول منها والمحذور ومختصر النصيحة لأهل الحديث، واداب الخطيب والعدة في شرح العمدة والاعتقاد الخالص من الشك والانتقاد...وغيرها.
توفي علاء الدين ابن العطار في أول ذي الحجة سنة 724 هـ وصلي عليه في الجامع الأموي الكبير ودفن بتربة خاصة على سفح جبل قاسيون في دمشق.
هو علاء الدين أبو الحسن بن إبراهيم بن داود بن سليمان بن العطار الدمشقي الشافعي، ولد في دمشق يوم عيد الفطر سنة 654 هـ، بدأ حياته في الدراسة باكرآ وحفظ القرآن الكريم ولم يكن يبلغ من العمر خمسة عشر عامآ وأخذ عن الامام النووي جملة من العلوم النافعة.
عالم مسلم
الاسم: علاء الدين أبو الحسن بن إبراهيم بن داود بن سليمان بن العطار الدمشقي الشافعي
اللقب: ابن العطار
ميلاد: 654 هـ - دمشق
وفاة: 724 هـ - دمشق
منطقة: سوريا
مذهب: الشافعي
حياته
مضت حياة ابن العطار في الاجتهاد وتحصيل العلم من دمشق وبين علمائها الكبار تكونت أفكاره واستفاد منهم، وارتحل في البلاد الإسلامية إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة وبيت المقدس والقاهرة واليمن واجتمع بكبار العارفين والعلماء، عاد إلى دمشق واستقر بها وشدت رحال طالبين العلم من شتى الاصقاع إليه وكانت داره في دمشق جواهر تدريسه فسمع منه الكثير من طالبين العلم مثل كمال الدين الزملكاني وابن الفخر وأبو المجد الصيرفي والبرازالي وغيرهم.
مؤلفاته
له الكثير من المؤلفات والمراجع منها:
تحفة الطالبين ترجمه الشيخ محي الدين بن عربي والمنثورات وعيون المسائل المهمات للنووي رتب على أبواب (ابن العطار) ومجلس في زيارة القبور واحكام المقبول منها والمحذور ومختصر النصيحة لأهل الحديث، واداب الخطيب والعدة في شرح العمدة والاعتقاد الخالص من الشك والانتقاد...وغيرها.
توفي علاء الدين ابن العطار في أول ذي الحجة سنة 724 هـ وصلي عليه في الجامع الأموي الكبير ودفن بتربة خاصة على سفح جبل قاسيون في دمشق.