الدربيل
January 7th, 2011, 19:21
بسم الله الرحمن الرحيم
كما تعودنا كل مره
عندما يختفي الشعير وترتفع اسعار البرسيم
تهبط اسعار الأغنام ،،
مقالة في جريدة الوطن تطرقت لهذا الموضوع ،، تقول:
أدى تجفيف التجار للشعير في محاولة للتهرب من تسعيرة وزارة التجارة إلى ارتفاع أسعار الأعلاف الأخرى مثل البرسيم في سوق حائل فوصل سعر اللبنة الواحدة القادمة من مزارع بسيطا في الجوف إلى 35 ريالا ووصل المحلي إلى 25 ريالا للبنة.
البعض يتوقع انخفاض أسعار الأغنام بعد ان تراجعت اسعار الشعير من الـ52 ريال إلى 40 ريالاً للكيس, إلا انها واصلت الإرتفاع في حفرالباطن. وفي حائل ادى تهرب تجار الشعير من تسعيرة الوزارة إلى تجفيف السوق من الشعير،، والبديل طبعا الأعلاف الأخرى التي ارتفعت بدورها إلى أرقام فلكية.
اصبح سعر لبنة البرسيم اليوم من 20 ريالا للمحلي،، وتصل إلى 35 ريالاً لبرسيم الشركات، كنا نشتري اللبنة من 6 إلى 12 ريالا قبل أزمة الشعير. فالشعير مفقود مفقود مفقود في السوق امر دفع مربي الماشية إلى البحث عن البدائل الأخرى وأفضلها البرسيم والتبن. والنتيجة طبعا،، تدهور أحوال مربي الماشية لمعانتهم من موت مواشيهم بشكل يومي. هذا ولن يكون لهم أي أمل إلا بهطول المطر،، وهذا ما حصل في الأيام الماضية لهبوط الأسعار ولكن بشكل طفيف.
http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=36450&CategoryID=2
بعض مربي الماشية خسر خلال آخر شهرين موت 20% من الأغنام بسبب عدم تأمين الأعلاف الكافية مما أدى إلى بيع أمهات القطيع من اجل تخفيف الأعباء. ونتائج انخفاض الأعلاف أصبح عكسياً ،، فكلما انخفضت الأسعار تمسك الباعة بالمواشي حتى ترتفع أسعارها ،، مستفيدين من الإقبال على شراء ملاك الماشية الذين أسرفوا في بيعها عندما كان الشعير غالياً لسد الحاجة من الكميات المطلوبة من الأعلاف.
-
كما تعودنا كل مره
عندما يختفي الشعير وترتفع اسعار البرسيم
تهبط اسعار الأغنام ،،
مقالة في جريدة الوطن تطرقت لهذا الموضوع ،، تقول:
أدى تجفيف التجار للشعير في محاولة للتهرب من تسعيرة وزارة التجارة إلى ارتفاع أسعار الأعلاف الأخرى مثل البرسيم في سوق حائل فوصل سعر اللبنة الواحدة القادمة من مزارع بسيطا في الجوف إلى 35 ريالا ووصل المحلي إلى 25 ريالا للبنة.
البعض يتوقع انخفاض أسعار الأغنام بعد ان تراجعت اسعار الشعير من الـ52 ريال إلى 40 ريالاً للكيس, إلا انها واصلت الإرتفاع في حفرالباطن. وفي حائل ادى تهرب تجار الشعير من تسعيرة الوزارة إلى تجفيف السوق من الشعير،، والبديل طبعا الأعلاف الأخرى التي ارتفعت بدورها إلى أرقام فلكية.
اصبح سعر لبنة البرسيم اليوم من 20 ريالا للمحلي،، وتصل إلى 35 ريالاً لبرسيم الشركات، كنا نشتري اللبنة من 6 إلى 12 ريالا قبل أزمة الشعير. فالشعير مفقود مفقود مفقود في السوق امر دفع مربي الماشية إلى البحث عن البدائل الأخرى وأفضلها البرسيم والتبن. والنتيجة طبعا،، تدهور أحوال مربي الماشية لمعانتهم من موت مواشيهم بشكل يومي. هذا ولن يكون لهم أي أمل إلا بهطول المطر،، وهذا ما حصل في الأيام الماضية لهبوط الأسعار ولكن بشكل طفيف.
http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=36450&CategoryID=2
بعض مربي الماشية خسر خلال آخر شهرين موت 20% من الأغنام بسبب عدم تأمين الأعلاف الكافية مما أدى إلى بيع أمهات القطيع من اجل تخفيف الأعباء. ونتائج انخفاض الأعلاف أصبح عكسياً ،، فكلما انخفضت الأسعار تمسك الباعة بالمواشي حتى ترتفع أسعارها ،، مستفيدين من الإقبال على شراء ملاك الماشية الذين أسرفوا في بيعها عندما كان الشعير غالياً لسد الحاجة من الكميات المطلوبة من الأعلاف.
-