المطلوووب
December 13th, 2010, 17:36
سيتي سكيب الرياض
أبرز أسلحة جذب الزوار
https://www.propertyfinder.sa/blog/wp-content/uploads/2019/04/city-escap.jpg
اخيرا ( سيتي سكيب ) في عاصمتنا الرياض بعد أن خاض تجارب تنظيمه في أكثر من 8 مدن عربية وأجنبية. هذا يشكل ولادة (( سيتي سكيب الرياض )) في توقيت يشهد حروبا مالية ضروسة بين اقتصاديات العالم على إثر الأزمات الاقتصادية المتعددة ،، آخرها أزمة الديون الأوروبية ،، هذا دليلاً قاطعاً (إما) على قوة اقتصاد السعودية ،، (أو) بداية اقلاع نشاط قطاع العقار.
سوق العقار مدعوم باقتصاديات أخرى (محلياً) ،، وليس في كل أزمة مالية عالمية ،، ولكن ربما يقف صامداً ،، ويخالف تكهنات احتمالية تأثر عليه سلبياً ،، ولكن في توقيت تشهد معظم قطاعات الاقتصادية العالمية عدم استقراراً،، ودليل ما حصل في «لؤلؤة الخليج» دبي بعد اندلاع أزمة الديون قبل نحو عام من دفعها لثمن الفورة العقارية الحادة بعد أن غذتها الاستدانة والمضاربة، ما تسبب حينها في ظهور مشاريع ملغاة وورش متباطئة ووحدات سكنية فارغة.
وعن أزمة «سيتي سكيب» في جريدة الرياض ،، يقول محمد بن عبد الرزاق السعيد : "فالاستقرار الاقتصادي للبلاد والطلب الداخلي العالي والتغيرات الاجتماعية على مستوى الأسرة والاستثمارات الحالية للدولة في البنية التحتية والتشريعات والأنظمة الجديدة المقرة والمقترحة تشير على وجود فرص جيدة في السوق، ولكن يرتبط استغلال هذه الفرص بالتوقيت المناسب والتحوط وإدارة المخاطر المصاحبة والاستفادة من الأزمات الاقتصادية العالمية والتي كان آخرها في ما يخص العقار أزمة ديون دبي.
لكن الصناعة العقارية لن تقوم على قواعد راسخة إلا بوجود شراكة حقيقية ما بين القطاع العام والقطاع الخاص والمؤسسات الخيرية لإيجاد بيئة استثمارية جاذبة تحافظ على حقوق المستثمر والمستفيد من خلال التشريعات والآليات المناسبة لدعم وتشجيع جهات التطوير والتمويل وصناعة البناء القادرة على إنجاز أعداد كبيرة من المشاريع السكنية المتماشية مع احتياجات وإمكانات المستفيدين التي تتوفر بها الخدمات والمرافق للعيش الصحي الكريم الآمن"
حتى اثناء بداية «سيتي سكيب الرياض».. من الواضح سيطرة الشركات المؤسسات التمويلية على مساحة المعرض في نسخة الأولى. وطغيان العروض التمويلية على أنشطة المعرض، في الوقت الذي شكلت فيه مشاركات الشركات المطورة لمشاريع إسكانية جاهزة تدنيا ملحوظاً، الأمر الذي خلق صعوبة توفر فرصة أكبر في إمكانية تنفيذ صفقات سواءً من شركات التطوير العقاري. وانحصرت مشاركة شركات التطوير العقاري في تقديمها لمشاريع تجارية تنوعت في أبراج ومدن صناعية.
معظم حضور المعرض
وفي ساعاته الأولى ،، شكل علامة فارقة
ساهمت امامهم العروض التمويلية
من قبل المصارف والشركات الممولة
والمؤسسة العامة للتقاعد
ساهمت في تخفيض نسب الفائدة للقرض
بل وإلغاء الرسوم
ووضعها لشروط ميسرة
في زيادة عدد تسجيل طلبات التمويل الإسكاني
تقلص المشاريع الإسكانية المعروضة
من قبل الشركات المطورة
رفع الأصوات المنادية من العقاريين والمستهلكين
رفع بضرورة العمل بين القطاعين العام والخاص
لتكوين شركات تطوير إسكاني جديدة
وشركات التمويل العقاري
وإصدار الأنظمة والتشريعات
والتي من أهمها نظام الرهن العقاري
رفع مستويات التحذير
تحذير الجهات المعنية من التهاون في القضية الإسكانية
والمراهنة على عاملي الوقت والصدفة لعلاجها
كل هذه يؤكد أن المملكة
تمر بظروف مالية أكثر من ممتازة
تستطيع توظيفها
للقضاء على هذه المشكلة
ركز حضور المعرض على
جناح المؤسسة العامة للتقاعد
وجاءت أجنحة البنوك بالإضافة إلى الشركات التمويلية
جاءت في مستوى واحد من ناحية عدد الحضور
واعود اقول ان
تخفيض نسب الفائدة
وإلغاء الرسوم
كانا من أبرز أسلحة جذب الزوار
أبرز أسلحة جذب الزوار
https://www.propertyfinder.sa/blog/wp-content/uploads/2019/04/city-escap.jpg
اخيرا ( سيتي سكيب ) في عاصمتنا الرياض بعد أن خاض تجارب تنظيمه في أكثر من 8 مدن عربية وأجنبية. هذا يشكل ولادة (( سيتي سكيب الرياض )) في توقيت يشهد حروبا مالية ضروسة بين اقتصاديات العالم على إثر الأزمات الاقتصادية المتعددة ،، آخرها أزمة الديون الأوروبية ،، هذا دليلاً قاطعاً (إما) على قوة اقتصاد السعودية ،، (أو) بداية اقلاع نشاط قطاع العقار.
سوق العقار مدعوم باقتصاديات أخرى (محلياً) ،، وليس في كل أزمة مالية عالمية ،، ولكن ربما يقف صامداً ،، ويخالف تكهنات احتمالية تأثر عليه سلبياً ،، ولكن في توقيت تشهد معظم قطاعات الاقتصادية العالمية عدم استقراراً،، ودليل ما حصل في «لؤلؤة الخليج» دبي بعد اندلاع أزمة الديون قبل نحو عام من دفعها لثمن الفورة العقارية الحادة بعد أن غذتها الاستدانة والمضاربة، ما تسبب حينها في ظهور مشاريع ملغاة وورش متباطئة ووحدات سكنية فارغة.
وعن أزمة «سيتي سكيب» في جريدة الرياض ،، يقول محمد بن عبد الرزاق السعيد : "فالاستقرار الاقتصادي للبلاد والطلب الداخلي العالي والتغيرات الاجتماعية على مستوى الأسرة والاستثمارات الحالية للدولة في البنية التحتية والتشريعات والأنظمة الجديدة المقرة والمقترحة تشير على وجود فرص جيدة في السوق، ولكن يرتبط استغلال هذه الفرص بالتوقيت المناسب والتحوط وإدارة المخاطر المصاحبة والاستفادة من الأزمات الاقتصادية العالمية والتي كان آخرها في ما يخص العقار أزمة ديون دبي.
لكن الصناعة العقارية لن تقوم على قواعد راسخة إلا بوجود شراكة حقيقية ما بين القطاع العام والقطاع الخاص والمؤسسات الخيرية لإيجاد بيئة استثمارية جاذبة تحافظ على حقوق المستثمر والمستفيد من خلال التشريعات والآليات المناسبة لدعم وتشجيع جهات التطوير والتمويل وصناعة البناء القادرة على إنجاز أعداد كبيرة من المشاريع السكنية المتماشية مع احتياجات وإمكانات المستفيدين التي تتوفر بها الخدمات والمرافق للعيش الصحي الكريم الآمن"
حتى اثناء بداية «سيتي سكيب الرياض».. من الواضح سيطرة الشركات المؤسسات التمويلية على مساحة المعرض في نسخة الأولى. وطغيان العروض التمويلية على أنشطة المعرض، في الوقت الذي شكلت فيه مشاركات الشركات المطورة لمشاريع إسكانية جاهزة تدنيا ملحوظاً، الأمر الذي خلق صعوبة توفر فرصة أكبر في إمكانية تنفيذ صفقات سواءً من شركات التطوير العقاري. وانحصرت مشاركة شركات التطوير العقاري في تقديمها لمشاريع تجارية تنوعت في أبراج ومدن صناعية.
معظم حضور المعرض
وفي ساعاته الأولى ،، شكل علامة فارقة
ساهمت امامهم العروض التمويلية
من قبل المصارف والشركات الممولة
والمؤسسة العامة للتقاعد
ساهمت في تخفيض نسب الفائدة للقرض
بل وإلغاء الرسوم
ووضعها لشروط ميسرة
في زيادة عدد تسجيل طلبات التمويل الإسكاني
تقلص المشاريع الإسكانية المعروضة
من قبل الشركات المطورة
رفع الأصوات المنادية من العقاريين والمستهلكين
رفع بضرورة العمل بين القطاعين العام والخاص
لتكوين شركات تطوير إسكاني جديدة
وشركات التمويل العقاري
وإصدار الأنظمة والتشريعات
والتي من أهمها نظام الرهن العقاري
رفع مستويات التحذير
تحذير الجهات المعنية من التهاون في القضية الإسكانية
والمراهنة على عاملي الوقت والصدفة لعلاجها
كل هذه يؤكد أن المملكة
تمر بظروف مالية أكثر من ممتازة
تستطيع توظيفها
للقضاء على هذه المشكلة
ركز حضور المعرض على
جناح المؤسسة العامة للتقاعد
وجاءت أجنحة البنوك بالإضافة إلى الشركات التمويلية
جاءت في مستوى واحد من ناحية عدد الحضور
واعود اقول ان
تخفيض نسب الفائدة
وإلغاء الرسوم
كانا من أبرز أسلحة جذب الزوار