نجم سهيل
October 27th, 2008, 08:33
(( 35 ))
(( خمسين مليون دولار ))
----------------------------
أعتذر أولا عن توقفي عن متابعة هذا الموضوع وأشكركم على المتابعه
وفي جعبتي الكثير الكثير وآمل أن ينال رضاكم ولكني أرجو أن تلتمسوا لي العذر فقد اعترى
ساعدي بعض الوهن في التجديف بين أمواج الماضي
فبكل أمانة لا أستطيع التجديف إلى هناك
لأسباب نفسية وهي مرارة عيش الماضي في بعض جوانبه والتي لابد من التعريج عليها ولنا عودة للماضي متى ماكانت الظروف المناخية النفسية مواتية إن شاء الله تعالى
قال الله تعالى
{بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ }
{ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ }البقرة191
{ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ }البقرة217
يقال شعبيا اذبح الذيب ولا تفجعه
تعرض نجم في فنرة من الفترات لظروف عصيبة للغاية كانت جحيما بكل مالهذه الكلمة من معنى تسببت في توتره
العصبي طوال ثلاث سنوات توقف خلالها عن الذهاب لمؤسسته إلا فيما ندر معتمدا في ذلك على الله ثم على أبنائه خاصة عبدالله إلى جانب جمال 30 سنه خدمة معه وشقيقه عشرون عاما من الخدمة أيضا وهما مصريان
وقد أصاب نجم إحباط شديد جراء قضية طال أمدها بسبب البيروقراطية البغيضة المملة بل والله والمحبطة حد تلف الأعصاب ورغم أنها انتهت ولله الحمد بردا وسلاما إلا أنه لازال يعيش آثارها التي زلزلت كيانه واستقراره العصبي والنفسي ولكنه حمل في داخله حقدا أكبر من أحقاد فحول الجمال على جهات معينة
حتى أنه بات يطربه لجؤ بعض الناس لحقوق الإنسان وديوان المظالم وكانت نفسه قد سولت له أمرا وزينت له بنات أفكاره أن يرفع عقيرته منتحبا بشكوى إنسانية مخضبة بدماء أعصابه ومؤطرة باضطراباته النفسية الخطيرة وما وما اعتراه من لوثات عقلية جراء الضغوط النفسية والعصبية المروعة مشفوعة بالكوابيس وفي مقدمة شكواه الإنسانية المأساوية طلب التعويض المادي على الطريقة الأمريكية على الأقل بخمسين مليون دولار تحسبا لاتساع دائرة
طلب التعويض وربما تدويله على يد محامي مرجوج من طراز محامي البنت القطيفية إياها
ولايرى بأسا أن تكون قضيته عالمية و بجلاجل وحينها يمكن تصير تسوية على طريقة انطم واسكت واسحب قضيتك وكذبها ونعطيك الخمسين ملعون دولار وليس ريال قبل ما تجي هيلاري كلنتون وتزايد عليها خاصة بعد وكستها في كرسي الرآسة الأمريكيه
بعيد على جواربها
والله ياهي أحلام امبراطورية فتاكه مالها قاعده ولا مساحة في العقل لكن يالله أهي أحلام نجماوية فلكية من قاموس نجم والأحلام ببلاش
بعد ثلاث سنوات عجاف ملئها التنبلة والقرف من ممارسة أي نشاط جاء فرج الله على لسان ضميره ولسعه بكم كلمة موجعة في وقار شيبته وهو يضربه لوما وتقريعا على أم رأسه
فبكى وجدانيا ومعنويا بدون دموع فبداء معاودة ركضه التجاري من جديد وتوالت اتصالاته برفاق وأصدقاء الأمس
في السوق التجاري في دبي واليمن والسودان ومصر وسوريا والدوحه
وقد أثمر هذا الركض عن صفقتين
على قد الحال تطلبتا منه تحركات ميدانية متسارعة جدا فوجد نفسه من حيث لايدري يعاود الدشرة التجاريــــة من جديد وتغيرت ساعته البيولجية في النوم والإستيقاض فالنوم يغلبه قبل العاشرة ليلا ولكنه يستيقظ عند أذان الفجر بدون منبه
وعليها إلى صلاة الظهر حيث يقضيها بين الإتصالات وبعض الجولات الضرورية والفرجة على التلفزيون مع طقطقة النت
السالفة كبرت في راسه وكما يقال الحاجة أم الإختراع فقد أعاد وجدد إحياء بعض الأفكار الطموحة
ولكنه استطاع أن يخرج نفسه من أجواء البيت
إلى الشوارع والتردد بين المصانع والشركات وتزاحمت في أجندته فرص السفر التجاري ولكنه كان يرجأها إلى أن يشاء الله وراح لدبي وياما جاب الذيب من أرانب بس انها عصلا ولكنها توكل ولاتشبع
تعود على الأعمال الميدانية الضخمة التي نفذها قبل سنوات قياسا على إمكانياته وحجم نشاطه ومل من الجلوس في المكتب حيث وجد نفسه مثل عمدة الشرف اللي ماناقصه الا الشيشة والمركاز وعصا وعمة العموديه
الرد على التلفونات مع العملاء والمفاصلة في الأسعار والحجز مع شركات الملاحة والشحن البحري كل هذه الربكة من نصيب عبدالله ومحمد وجمال ومنير وحسب الله وصاحبكم مستشار ليس إلا
ففضل أن يتقاعد ويستمتع بتقاعده مع تطبيق دور العمدة من البيت تلفون وفاكس وانترنت
الحقيقة والله فعلا شايب متقاعد بس أم العيال خايفة لاينحرف ويسويها خاصة بعد كثرة محادثاته مع زميل آخرانحرف مع صرعات المسياروالمسفاروالوناسة والنجاسه
(( خمسين مليون دولار ))
----------------------------
أعتذر أولا عن توقفي عن متابعة هذا الموضوع وأشكركم على المتابعه
وفي جعبتي الكثير الكثير وآمل أن ينال رضاكم ولكني أرجو أن تلتمسوا لي العذر فقد اعترى
ساعدي بعض الوهن في التجديف بين أمواج الماضي
فبكل أمانة لا أستطيع التجديف إلى هناك
لأسباب نفسية وهي مرارة عيش الماضي في بعض جوانبه والتي لابد من التعريج عليها ولنا عودة للماضي متى ماكانت الظروف المناخية النفسية مواتية إن شاء الله تعالى
قال الله تعالى
{بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ }
{ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ }البقرة191
{ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ }البقرة217
يقال شعبيا اذبح الذيب ولا تفجعه
تعرض نجم في فنرة من الفترات لظروف عصيبة للغاية كانت جحيما بكل مالهذه الكلمة من معنى تسببت في توتره
العصبي طوال ثلاث سنوات توقف خلالها عن الذهاب لمؤسسته إلا فيما ندر معتمدا في ذلك على الله ثم على أبنائه خاصة عبدالله إلى جانب جمال 30 سنه خدمة معه وشقيقه عشرون عاما من الخدمة أيضا وهما مصريان
وقد أصاب نجم إحباط شديد جراء قضية طال أمدها بسبب البيروقراطية البغيضة المملة بل والله والمحبطة حد تلف الأعصاب ورغم أنها انتهت ولله الحمد بردا وسلاما إلا أنه لازال يعيش آثارها التي زلزلت كيانه واستقراره العصبي والنفسي ولكنه حمل في داخله حقدا أكبر من أحقاد فحول الجمال على جهات معينة
حتى أنه بات يطربه لجؤ بعض الناس لحقوق الإنسان وديوان المظالم وكانت نفسه قد سولت له أمرا وزينت له بنات أفكاره أن يرفع عقيرته منتحبا بشكوى إنسانية مخضبة بدماء أعصابه ومؤطرة باضطراباته النفسية الخطيرة وما وما اعتراه من لوثات عقلية جراء الضغوط النفسية والعصبية المروعة مشفوعة بالكوابيس وفي مقدمة شكواه الإنسانية المأساوية طلب التعويض المادي على الطريقة الأمريكية على الأقل بخمسين مليون دولار تحسبا لاتساع دائرة
طلب التعويض وربما تدويله على يد محامي مرجوج من طراز محامي البنت القطيفية إياها
ولايرى بأسا أن تكون قضيته عالمية و بجلاجل وحينها يمكن تصير تسوية على طريقة انطم واسكت واسحب قضيتك وكذبها ونعطيك الخمسين ملعون دولار وليس ريال قبل ما تجي هيلاري كلنتون وتزايد عليها خاصة بعد وكستها في كرسي الرآسة الأمريكيه
بعيد على جواربها
والله ياهي أحلام امبراطورية فتاكه مالها قاعده ولا مساحة في العقل لكن يالله أهي أحلام نجماوية فلكية من قاموس نجم والأحلام ببلاش
بعد ثلاث سنوات عجاف ملئها التنبلة والقرف من ممارسة أي نشاط جاء فرج الله على لسان ضميره ولسعه بكم كلمة موجعة في وقار شيبته وهو يضربه لوما وتقريعا على أم رأسه
فبكى وجدانيا ومعنويا بدون دموع فبداء معاودة ركضه التجاري من جديد وتوالت اتصالاته برفاق وأصدقاء الأمس
في السوق التجاري في دبي واليمن والسودان ومصر وسوريا والدوحه
وقد أثمر هذا الركض عن صفقتين
على قد الحال تطلبتا منه تحركات ميدانية متسارعة جدا فوجد نفسه من حيث لايدري يعاود الدشرة التجاريــــة من جديد وتغيرت ساعته البيولجية في النوم والإستيقاض فالنوم يغلبه قبل العاشرة ليلا ولكنه يستيقظ عند أذان الفجر بدون منبه
وعليها إلى صلاة الظهر حيث يقضيها بين الإتصالات وبعض الجولات الضرورية والفرجة على التلفزيون مع طقطقة النت
السالفة كبرت في راسه وكما يقال الحاجة أم الإختراع فقد أعاد وجدد إحياء بعض الأفكار الطموحة
ولكنه استطاع أن يخرج نفسه من أجواء البيت
إلى الشوارع والتردد بين المصانع والشركات وتزاحمت في أجندته فرص السفر التجاري ولكنه كان يرجأها إلى أن يشاء الله وراح لدبي وياما جاب الذيب من أرانب بس انها عصلا ولكنها توكل ولاتشبع
تعود على الأعمال الميدانية الضخمة التي نفذها قبل سنوات قياسا على إمكانياته وحجم نشاطه ومل من الجلوس في المكتب حيث وجد نفسه مثل عمدة الشرف اللي ماناقصه الا الشيشة والمركاز وعصا وعمة العموديه
الرد على التلفونات مع العملاء والمفاصلة في الأسعار والحجز مع شركات الملاحة والشحن البحري كل هذه الربكة من نصيب عبدالله ومحمد وجمال ومنير وحسب الله وصاحبكم مستشار ليس إلا
ففضل أن يتقاعد ويستمتع بتقاعده مع تطبيق دور العمدة من البيت تلفون وفاكس وانترنت
الحقيقة والله فعلا شايب متقاعد بس أم العيال خايفة لاينحرف ويسويها خاصة بعد كثرة محادثاته مع زميل آخرانحرف مع صرعات المسياروالمسفاروالوناسة والنجاسه