نسيم الدرة
October 25th, 2010, 01:31
صحيفة "ميل أون صنداي" البريطانية
لورين بوث 43 عاماً ( شقيقة ) شيري بلير
قرينة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير
الصحيفة كشفت انها اعتنقت الإسلام
منذ ستة أسابيع بعد زيارة إلى إيران
ونقلت الصحيفة عن بوث، التي تعمل لقناة "برس تي في" الإخبارية الإيرانية التي تبث بالإنجليزية القول إنها ترتدي حالياً الحجاب وتصلي خمس مرات في اليوم وتزور مسجد كلما أمكن.
http://www.sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news55728029.jpg&width=256&height=176
وأوضحت بوث أنها قررت اعتناق الإسلام قبل ستة أسابيع، في أعقاب زيارتها لبعض المساجد في إيران،، وشعورها بالراحة والطمأنينة.
الآن لا أتناول لحوم الخنازير،، بل أقرأ القرآن كل يوم،، والآن،، انا في الستين. ومضت تقول: لم أتناول الخمر منذ 45 يوماً. والشيء الغريب أني منذ قررت اعتناق الإسلام لم تحدثني نفسي بالاقتراب من الكحول،، وتتعجب من نفسها قائلة : كنت أشرب كأساً أو كأسين يوميا.
لا تستبعد بوث أن ترتدي النقاب وتقول: من يعلم إلى أين تأخذني رحلتي الروحية ؟.
تجدر الإشارة إلى أنها حتى قبل اعتناقها الإسلام كانت بوث "متعاطفة" مع الإسلام وقضت فترة طويلة تعمل في الأراضي الفلسطينية. وتقول عن الإسلام: "كنت دائماً معجبة بتلك القوة والراحة التي يوفرها". وتأمل بوث أن يساعد إسلامها "السيد بلير" في تغيير أفكاره المسبقة عن الإسلام.
اللهم اهدنا إلى طاعتك
لورين بوث 43 عاماً ( شقيقة ) شيري بلير
قرينة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير
الصحيفة كشفت انها اعتنقت الإسلام
منذ ستة أسابيع بعد زيارة إلى إيران
ونقلت الصحيفة عن بوث، التي تعمل لقناة "برس تي في" الإخبارية الإيرانية التي تبث بالإنجليزية القول إنها ترتدي حالياً الحجاب وتصلي خمس مرات في اليوم وتزور مسجد كلما أمكن.
http://www.sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news55728029.jpg&width=256&height=176
وأوضحت بوث أنها قررت اعتناق الإسلام قبل ستة أسابيع، في أعقاب زيارتها لبعض المساجد في إيران،، وشعورها بالراحة والطمأنينة.
الآن لا أتناول لحوم الخنازير،، بل أقرأ القرآن كل يوم،، والآن،، انا في الستين. ومضت تقول: لم أتناول الخمر منذ 45 يوماً. والشيء الغريب أني منذ قررت اعتناق الإسلام لم تحدثني نفسي بالاقتراب من الكحول،، وتتعجب من نفسها قائلة : كنت أشرب كأساً أو كأسين يوميا.
لا تستبعد بوث أن ترتدي النقاب وتقول: من يعلم إلى أين تأخذني رحلتي الروحية ؟.
تجدر الإشارة إلى أنها حتى قبل اعتناقها الإسلام كانت بوث "متعاطفة" مع الإسلام وقضت فترة طويلة تعمل في الأراضي الفلسطينية. وتقول عن الإسلام: "كنت دائماً معجبة بتلك القوة والراحة التي يوفرها". وتأمل بوث أن يساعد إسلامها "السيد بلير" في تغيير أفكاره المسبقة عن الإسلام.
اللهم اهدنا إلى طاعتك