محمد بن سعد
October 14th, 2010, 23:15
جراء إعادة نشر الصور المسيئة للرسول
عليه الصلاة والسلام
وزارة الخارجية الدنماركية
أعلنت اعتذار بلادها حكومة وشعباً
عن الإساءة إلى مشاعر المسلمين
في جميع أنحاء العالم
مؤكدة رفضها تكرار تلك المحاولات
والتفرقة بين شعوب العالم
الوزيرة خلال مؤتمر صحافي مشترك
عقدته مع شيخ الأزهر عقب لقائهما
وأكدت من مناقشاتهما ضرورة استمرار
الحوار بين جميع شعوب العالم بصفة عامة
وبين الدنمارك والعالم الإسلامي على الخصوص
وأهمية علاقة بلادها مع العالم الإسلامي
ووجود برنامج دنماركي عربي لتدعيم العلاقات
أعلن شيخ الأزهر
اعتذار وزيرة خارجية الدنمارك خلال اللقاء
اعتذارا رسمياً باسم بلادها
والحرص على التعبير عن تقدير الدنمارك للمسلمين
والحرص على وجود علاقات طيبة مع العالم الإسلامي
والعمل على عدم تكرار نشر أي شيء يسيء للإسلام
وتحفيز المطالب بضرورة تطبيق أبجدية الحضارة الأوروبية
لاحترام الآخر وعدم المساس بمشاعره
بل وتفعيل المادتين 140 و 266 ب من قانون
حماية الأقليات والجماعات والأديان والمعتقدات
بشكل عام وفي الدنمارك
الوزيرة الدنماركية
حرصت على توضيح رأي بلادها
معتبرة لقاءها شيخ الأزهر بمقر الأزهر
اعتذاراً حياً وفعلياً للعالم الإسلامي
وتجديداً لموقف بلادها الرافض لأي إساءة
والحند لله رب العالمين
عليه الصلاة والسلام
وزارة الخارجية الدنماركية
أعلنت اعتذار بلادها حكومة وشعباً
عن الإساءة إلى مشاعر المسلمين
في جميع أنحاء العالم
مؤكدة رفضها تكرار تلك المحاولات
والتفرقة بين شعوب العالم
الوزيرة خلال مؤتمر صحافي مشترك
عقدته مع شيخ الأزهر عقب لقائهما
وأكدت من مناقشاتهما ضرورة استمرار
الحوار بين جميع شعوب العالم بصفة عامة
وبين الدنمارك والعالم الإسلامي على الخصوص
وأهمية علاقة بلادها مع العالم الإسلامي
ووجود برنامج دنماركي عربي لتدعيم العلاقات
أعلن شيخ الأزهر
اعتذار وزيرة خارجية الدنمارك خلال اللقاء
اعتذارا رسمياً باسم بلادها
والحرص على التعبير عن تقدير الدنمارك للمسلمين
والحرص على وجود علاقات طيبة مع العالم الإسلامي
والعمل على عدم تكرار نشر أي شيء يسيء للإسلام
وتحفيز المطالب بضرورة تطبيق أبجدية الحضارة الأوروبية
لاحترام الآخر وعدم المساس بمشاعره
بل وتفعيل المادتين 140 و 266 ب من قانون
حماية الأقليات والجماعات والأديان والمعتقدات
بشكل عام وفي الدنمارك
الوزيرة الدنماركية
حرصت على توضيح رأي بلادها
معتبرة لقاءها شيخ الأزهر بمقر الأزهر
اعتذاراً حياً وفعلياً للعالم الإسلامي
وتجديداً لموقف بلادها الرافض لأي إساءة
والحند لله رب العالمين