المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إطلالة مغيب شمس محافظة الوجه بالبحر



ام رفعة الزومان
March 5th, 2025, 21:02
الوجه، إبراهيم البلوي (واس)تحتضن محافظة الوجه كبرى محافظات منطقة تبوك على ساحل البحر الأحمر من الجهة الشمالية الغربية للمملكة معالم أثرية أرجعتها المصادر التاريخية العريقة إلى حضارات قديمة تعود إلى آلاف السنين، مما جعلها حاضرة في مؤلفات عدد كبير من الرحالة المسلمين وغير المسلمين والمستشرقين الذين زاروها، ووثقوا زياراتهم.

https://pbs.twimg.com/media/D5LVK-mXoAE9UoZ?format=jpg&name=small
12 ربيع الآخر 1439هـ 30 ديسمبر 2017م

وتعد محافظة الوجه من أهم مناطق الجذب السياحي في المملكة، فهي من الأماكن التي تزين مشروع البحر الأحمر السياحي الذي أطلقه سمو ولي العهد مؤخرًا، فسواحلها تتقي الشمس الساطعة بحبات الرمال البيضاء، وعندما تنظر إلى الشمس للبحر ترى المياه صافية مما جعل منها مقصدًا لعشاق السباحة، والصيد، وممارسة الغوص، ناهيك عن متعة الجلوس على الشواطئ لاستنشاق هواء البحر العليل الذي يميل لونه إلى الإحمرار حينما تودع الشمس "محافظة الوجه" لحظة الغروب لتغوص في عرض بحرها الهادئ، وتحول نهار الوجه المشرق إلى ليل مطرز بنجوم ملونة تزيد المكان جمالًا.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/201712/e26ea307850279eeb0df49474f5b54f0.jpeg

وجاء ذكر الوجه في قواميس اللغة العربية، ومعاجمها بمعنى القليل من الماء أو منهل الوادي الذي به المياه، وبرز من معالمها "الميناء" الذي عد الأكثر حضورًا لها على مستوى التاريخ من خلال ما عرف عن الدور الكبير له في حركة التنشيط التجاري والسياحي قبل وبعد الإسلام بين موانئ البحر الأحمر، وزادت أهميته في العصور الإسلامية, إذ تشير الدراسات التاريخية إلى أن الوجه كانت الميناء البحري لقوم ثمود قوم النبي صالح عليه السلام في الحجر, ومحطة استرخاء لحجاج بيت الله الحرام بعد ظهور الإسلام.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/201712/4c1092b7d16e34f9743393feca821f18.jpeg

وتضم محافظة الوجه العديد من القلاع والقصور الأثرية والمباني التاريخية التي تشكل أرثًا تاريخيًا عريقًا على مر العصور ، وتعد قلعة "السوق" أو "البلدة" من أقدم القلاع حيث تم بناؤها عام 1276هـ، وتقع في الجهة الجنوبية الغربية من المحافظة على مرتفع كبير وتتكون من بناء مستطيل الشكل مزودة ببرج مراقبة في الزاوية الغربية ، والمدخل يقع في الجهة الغربية ويؤدي الى فناء محاط بالحجرات ومرافق القلعة، وكانت مقرا لحامية البلدة وتشرف في الوقت ذاته على الميناء والسوق القديم.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/201712/c859e21bb837ea7bb78aa5a86968987c.jpeg

كما يوجد فيها قلعة "الزريب" وتقع بوادي الزريب شرق مدينة الوجه على بعد 20 كيلومترًا، وتعد محلاً لقوافل الحجاج عام 1026هـ، وهي عبارة عن قلعة مستطيلة الشكل لها أبراج ومدخل.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/201712/c77a995259f87ee0ee2700f2e5cbc815.jpeg

وأوضح مدير مكتب الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالوجه سعيد الغامدي أن القلاع القديمة والمباني الأثرية أصبحت من المحطات السياحية الجاذبة في المحافظة ومعلما بارزا للسائح للاطلاع على الارث التاريخي وفن البناء القديم والهندسة العمرانية الفريدة.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/201712/242fa5a79dfc692e53af2035e38bf503.jpeg

وبين الغامدي أن قلعة السوق تتميز بروعة البناء القديم ورونق الأصالة، وتحظى باهتمام بالغ من الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني كونها إحدى أبرز الوجهات السياحية بالمحافظة، مشيراً إلى أن القلعة تم ترميمها بتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وتعكف الهيئة حاليًا على تهيئة متحف داخل القلعة.


إعداد وتصوير: إبراهيم البلوي

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/201712/3427406a56baea17162476efed188edc.jpeg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/201712/9b7ad2b6afc78a942e16117f6ac7349e.jpeg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/201712/b3b72fd77709b0a35030daa200d0cfee.jpeg



لوحات ضوئية تحت سماء المجرة.. مشاهد ساحرة من صحراء الوجه
تبوك (واس) في مشهد ساحر يتحدى عتمة الليل، تبرز النجوم ومساراتها الفلكية، كواحدة من أكثر المشاهد الآسرة صحراء محافظة الوجه، التي تمتاز بعزلة نقية بعيدًا عن صخب المدينة، متيحةً فرصة نادرة لتأمل روعة الكون في سماء صافية، تخلو من التلوث الضوئي، وتمنح عشاق الفلك والمصورين والمهتمين بحركة المجرة لحضاتٍ استثنائية.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202502/G8oWycAhOP5ks9UMMfLoeWogvCQjFWUuFVmrOwyW.jpg
14 شعبان 1446هـ 13 فبراير 2025م

وقامت "واس" بتوثيق مشاهد ضوئية مبتكرة تحت سماء درب التبانة، حيث استُخدمت تقنيات الإضاءة لخلق لوحات بصرية مدهشة، من خلال وضع مصادر ضوئية متحركة في مشاهد مدروسة بعناية، لتبرز من خلالها تكوينات ضوئية مذهلة، تارةً على هيئة هالة مشعة، وأخرى كدوائر متداخلة تضفي على المشهد إحساسًا بالبعد العلمي والمستقبلي، وتارة كبوابة ضوئية إلى السماء.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202502/6gz0D8mwn0JmXCbWDl3bag1Ecq5obt5hiozlhZ00.jpg

وتعكس هذه المشاهد مزيجاً فريدًا بين الطبيعة والفن البصري، حيث أُدمجت التقنيات الحديثة في التصوير الفوتوغرافي مع سحر البيئة الصحراوية، لتنتج صورًا تحاكي الخيال العلمي، وتفتح آفاقًا جديدة أمام المصورين لاستكشاف إمكانيات الضوء والحركة في إطار النجوم والمجرة.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202502/E7qho3nAInQ2bL6qR1EVazinRVeuSRoupkvtSU5p.jpg

ويعدّ موقع التصوير في صحراء الوجه واحدًا من أفضل الأماكن في المملكة لرصد الظواهر الفلكية والتصوير الليلي، نظرًا لابتعاده عن مصادر التلوث الضوئي، مما يمنح رؤية أوضح لمسارات النجوم وأذرع مجرة درب التبانة وهي تمتد في الأفق كلوحة كونية بديعة.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202502/793iocTF9lHz7mrgETYS4uVjQINroKDxiNo1TAJn.jpg

وتشهد هذه المنطقة اهتمامًا متزايدًا من قبل المصورين الفلكيين والسياح الباحثين عن تجارب استثنائية تحت سماء حالكة السواد، حيث تتجسد لحظات التأمل في عظمة الكون وسط سكون الصحراء، في مشهد يمزج بين الجمال الطبيعي والتقنيات الحديثة في التصوير.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202502/E3LK50biu53jIUIVpnTKoWCef347snTOVQQ7DHCh.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202502/jxvLNEcenRn4vqylTscOfyCBFVdZikitt69ESvkk.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202502/ONbvAr4pAFsBODWhqkYUGxmjg2MNqhgMlheYSAkq.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202502/u7RMYFgTnxPEF1kj555DDsp6TNQGrMFaoWHIMVt6.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202502/AhnZvOKQobtpmoDhFZYsDyM4KgUGgIUaikQN4Mli.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202502/9k8hh1iNTFEt2EjbRcNKo3FLV7BXHGytcegolyu3.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202502/5YKM1eAzHjCD2IidRHKVTgZb9L3RrSRyScXVEEBI.jpg




الغطاء النباتي يعزز ازدهار غابات الأيكة على
سواحل المملكة بزراعة 13 مليون شتلة
الرياض (واس) أعلن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر عن مواصلة أعمال مشروعاته القائمة على سواحل المملكة بزراعة 13 مليون شتلة أيكة؛ حيث أنهى عددًا من المشروعات لزراعة ملايين الشتلات؛

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202407/9kUG7VIrE77YXyJShf5l3rhSCg9u0iS86mZZzuZv.jpg
15 محرم 1446هـ 21 يوليو 2024م

ويجري تنفيذ مشروعات أخرى تشمل مناطق:

• جازان بـ 5.5 ملايين شتلة،
• مكة المكرمة بـ 2.4 مليون شتلة،
• المدينة المنورة بمليونين شتلة،
• تبوك بـ 1.5 مليون شتلة،
• عسير بمليون شتلة،
• المنطقة الشرقية بـ 500 ألف شتلة)؛

تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء، ما سيسهم في زراعة ملايين أشجار الأيكة التي ستساعد على تعزيز نمو غابات الأيكة وازدهارها.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202407/9LMI6PXbhp8b6laVxYa83zUO0ogYkdWSYaLEFBGD.jpg

ويهدف المركز بالتعاون مع الشركاء إلى زراعة 100 مليون شجرة أيكة على سواحل البحر الأحمر والخليج العربي خلال الأعوام القليلة المقبلة، كما يعمل حاليًّا في إطار جهوده الحثيثة لزيادة الرقعة الخضراء، والحد من التصحر في البيئة الساحلية، على زراعة مليون شجرة أيكة في عددٍ من المواقع.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202407/b8pS9833l1p6aPwizE4IBScyltusYgl8tbjg77pR.jpg

وقد دشن المركز قبل نحو أكثر من عام أعمال مشروعي زراعة 700 ألف شتلة الأيكة (200 ألف في جزيرة راس أبو علي بمحافظة الجبيل، و500 ألف في محافظة الوجه)، إضافة إلى التسييج والرعاية؛ لحماية الشتلات من الطحالب والأعشاب البحرية، والمواقع من الرعي والتعدي، إضافة إلى عددٍ من الأعمال الأخرى مثل: تجهيز المشتل، وجمع البذور الناضجة والسليمة وتنقيتها ثم بذرها في المشتل.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202407/lsoYq0ewbFi4tnL14lfCauIQCDfJMpeodZO7kFKq.jpg

وتأتي مشروعات زراعة الأيكة ضمن سلسلة من العقود التي أبرمها المركز لتعزيز سواحل المملكة بغابات الأيكة وتنميتها عبر تنفيذ عددٍ من مشروعات الاستزراع؛ حيث تمثل غاباته شريانًا حيويًّا للبيئة الساحلية والغطاء النباتي، ومصدرًا رئيسًا للتنوع الأحيائي، ولها كذلك أهمية كبيرة في مكافحة التغير المناخي بالمملكة.

https://pbs.twimg.com/media/EufyH2jWgAEIGI8?format=jpg&name=small

يذكر أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والمحافظة عليها، وتأهيل المتدهور منها، واستعادة التنوّع الأحيائي في البيئات الطبيعية، إضافة إلى دوره في الإشراف على إدارة أراضي المراعي والغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها؛ لتحقيق التنمية المستدامة، وتحسين جودة الحياة، تحقيقًا لمستهدفات مبادرة السعودية الخضراء.


تم تصويب اخطاء، منها:
(مانجروف) إلى (الأيكة)


يتـــ ـــ ـــبع

ام رفعة الزومان
March 5th, 2025, 21:28
تبوك (واس) يقع إلى الجنوب محافظة الوجه - 30 كم -، مايُعرف بشاطى "المسدود" أحد أهم الشواطئ المليئة بأسرار الجمال على الشريط الساحلي لمنطقة تبوك، حيث تلتقي فيه مياه البحر الزرقاء برمال الصحراء، راسمةً لوحة من جمال الطبيعة التي تغطي مساحة شاسعة من جنوب الوجه.

https://pbs.twimg.com/media/FnKy-H1XwAACs2U?format=jpg&name=small
19 ذو القعدة 1445هـ 27 مايو 2024م

واختزلت "واس" أبعاد جمال الشاطئ في مشاهد فوتوغرافية وجوية، تشرح للناظر مايكفي عن ألف كلمة، وتضع المتلقي على بعد خطوة من جمال الشواطئ البكر التي تكتنزها سواحلنا، بجاذبيتها الفريدة وبيئتها الغنية.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/0Onml4297HvSVSRCXZh8X6Ra2VOJIjMKUz9kajGp.jpg

ويُعد شاطئ "المسدود" ملاذاً آمناً ودائماً للطيور المهاجرة وتكاثرها في حلها وترحالها، وقاعدة للنظم البيئية التي تَعد أشجار المانجروف أحد أهم حراس الطبيعة فيها، فضلاً عما يميز البحر في أعماقه من حياة بحرية، بما في ذلك الشعاب المرجانية والأعشاب البحرية التي تٌعد هي الأخرى موطنًا للعديد من الكائنات البحرية .

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/VwZyoUo75bP3OMWwIfz2k1hlBmi5Dv3scYOzPzq3.jpg

ويزور شاطئ "المسدود" في عطل نهاية الأسبوع وفي الإجازات الموسمية، الكثير من السياح والزوار القادمين إلى محافظة الوجه، بحثاً عن الاسترخاء وممارسة الأنشطة البحرية الممتعة وقضاء وقت ممتع مع الأصدقاء والعائلة بعيداً عن صخب المدينة.

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/A9V0wBHQuimhXsDB6HxyXzDDA3oyKjHOMDr2KhX1.jpg

ولايقف جمال شواطئ محافظة الوجه عند هذا الشاطئ فحسب، بل تضم المحافظة عددًا من الشواطئ التي يقصدها السياح من كل مكان، ومن أهمها؛ شاطئ "شرم زاعم و الدرر"، المليئة بالصخور والشعاب المرجانية الفريدة، إلى جانب شاطئ "حواز" الذي يمتاز بجغرافيته الدائرية من الماء الذي تحيط به اليابسة من كل مكان ماعدا منفذ صغير لدخول الأمواج، إضافة إلى شواطئ ( هبان، والهرابة، والمعيليق، والفلق، وعنتر، والسيح، والنخيرة، وأم الطين).

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/K3EUz5QA1yWFQlpJS4dW8egcvtpUdJZMQJE46vQB.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/tlCVxZCpl9kgZv4Um0lbBuJSi64q2Kt6I57LL7L4.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/DbzhlWkDmOgvhuSZlEUGkkRL7ol0KVzX0FqLAzdv.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/qXuJnAnpMotDC9uWF7ZwfnK4O5zytCjyi8oOfFfX.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/er8pVo78Wt3Khlf7K5CMCT2YJnOqOJsRiEQW59x1.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/unn2B2upO4bGXnIj8QSnSjv35idXHFIvdcdgKrkL.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/qAkxW1z3aZcWoGhbfu0mLrzXUCgP4rj9NStoUppp.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/ixyuf4XrIjIVsR2pyo0CaDW9VyyLcpstEq3QZrdb.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/5QlHwbvivCjv9cVHqWK0AleNukhhV5kIJXcFWH8c.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/m4zHw4NuQrnvVD84ZY08EBUBkQpdnpJideT7nEUl.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/fFbr28ItuMetMTczxVPDcWOcw4r8DINqqacxvqnd.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/T6JIcFhHUuGlYolCg3J2QxNm2T5nqJIu2gpduUE1.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/Gf1EQPjRLgT1JB6wbPMTrebR8jysbBIZyJvzd3Z2.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/HFUqMJo831xuQWMBCZJQ1qEWnHad1nIhx26mM5DF.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/vJEwlcCqJnq1Xags0YanaIhmGDIChEPYU17CFfSB.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/J9wFLpve9kHAtcPaiStknGxw7trah8ACbpn5liCT.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/Qs5Yuv45blCCmfDtN5thED75k44IXXLg5cCP6jNO.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/1yfSOWSKGhaRCvolGDm58xJys5mJC3QVobFdtRbo.jpg


يمكن رؤية باقي الصور
بالضغط على كل منها

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/GK7Dh85u7HJ9gkXQ8sCaBU6JQTxCD9Mw7nTZd9lI.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/8MsWPOsr1qF28MYtXmQfWbij69Z7LBWZH4nn2eBE.jpg

https://portalcdn.spa.gov.sa/backend/original/202405/DE0x9plUidP4Rk9I7ADLS2Q71iqf5Yaxw0lNNMfL.jpg


https://pbs.twimg.com/media/D-hlAEuXYAAcDst?format=jpg&name=small

https://pbs.twimg.com/media/D9uMP79WkAETNtM?format=jpg&name=small

https://pbs.twimg.com/media/D5x25MHWkAAKn81?format=jpg&name=small