محمد بن سعد
December 20th, 2010, 20:13
تحرك سعودي لإخراج أسرة بن لادن من إيران
مسؤول سعودي أعلن أن بلاده تبذل مساع لدى السلطات الإيرانية لمساعدة عائلة أسامة بن لادن الموجودة في إيران على العودة إلى السعودية أو الذهاب إلى أية دولة تقرر الإقامة فيها.
صحيفة (الوطن) الأحد نسبت الى رئيس الإدارة الإعلامية في وزارة الخارجية، السفير أسامة نقلي قوله :
"منذ بداية أزمة لجوء إيمان (ابنة بن لادن) إلى سفارة المملكة في طهران، وخروجها من إيران، صـرح وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل بأن تعامل المملكة مـع هذا الموضـوع إنساني بحـت، لذلك فإننا نؤثر عدم الخوض فيه حفاظا على سلامة الأشخاص واحتراما لخصوصية الأسرة". أسامة نقلي
http://news.makcdn.com/image5860880_320_235/340X297.jpgوأضافت صحيفة الوطن إن هذه الجهود تأتي بعد نجاح الرياض خلال العام الحالي في التفاهم مع الحكومة الإيرانية على خروج إيمان (19 عاما) التي فرت من مرافقيها ولجأت إلى مجمع البعثة السعودية في طهران ومكثت فيه 3 أشهر، ثم انتقلت إلى دمشق في 18 مارس الماضي.
ولا يزال باقي أفراد العائلة موجودين تحت حماية الحرس الثوري الإيراني منذ الغزو الأمريكي لأفغانستان عام 2001 حيث استضافتهم طهران لدواع إنسانية وتم ترتيب إقامتهم في مجمع أمني تابع لاستخبارات الحرس الثوري. قائمة العائلة التي يتم التفاهم على خروجها من إيران تضم 24 شخصا - بينهم 10 أطفال، هم أبناء أسامة وزوجاتهم وأبنائهم وإحدى زوجات بن لادن الأب إضافة إلى بعض أقارب زوجاته.
أبناء أسامة الموجودون حاليا في إيران هم:
محمد (تزوج من ابنة أبو حفص المصري في قندهار في يناير 2001)
سعد (31 عاما متهم مع أخيه محمد بالتورط في عمليات إرهابية)
عثمان (27 عاما)
فاطمة (24 عاما)
حمزة (22 عاما)
بكر ( 15 عاما)
"واجبنا هو خدمة ورعاية مصالح المواطن أينما كان و بذل أقصى الجهود لحل مشكلاته، وليس نشرها في وسائل الإعلام". أسامة نقلي
يقول نقلي : لذلك تجدنا دائما نؤثر التحفظ في الحديث عن الإجراءات التي نقوم بها، أو الرد على العديد مما تنشره وسائل الإعلام حول هذه القضايا، وذلك على الرغم مما تحمله هذه الكتابات من معلومات غير دقيقة عن القضايا.
وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية كانت قد أشارت في موقعها على الإنترنت، إلى أن سعد أسامة بن لادن تولى منصبا قياديا في القاعدة وأصبح عضوا في مجموعة قيادية تدير التنظيم من إيران ،،، كان على اتصال بخلية للقاعدة في السعودية قبيل هجوم 12 مايو في الرياض عام 2003 الذي استهدف مجمعات سكنية في الرياض.
مسؤول سعودي أعلن أن بلاده تبذل مساع لدى السلطات الإيرانية لمساعدة عائلة أسامة بن لادن الموجودة في إيران على العودة إلى السعودية أو الذهاب إلى أية دولة تقرر الإقامة فيها.
صحيفة (الوطن) الأحد نسبت الى رئيس الإدارة الإعلامية في وزارة الخارجية، السفير أسامة نقلي قوله :
"منذ بداية أزمة لجوء إيمان (ابنة بن لادن) إلى سفارة المملكة في طهران، وخروجها من إيران، صـرح وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل بأن تعامل المملكة مـع هذا الموضـوع إنساني بحـت، لذلك فإننا نؤثر عدم الخوض فيه حفاظا على سلامة الأشخاص واحتراما لخصوصية الأسرة". أسامة نقلي
http://news.makcdn.com/image5860880_320_235/340X297.jpgوأضافت صحيفة الوطن إن هذه الجهود تأتي بعد نجاح الرياض خلال العام الحالي في التفاهم مع الحكومة الإيرانية على خروج إيمان (19 عاما) التي فرت من مرافقيها ولجأت إلى مجمع البعثة السعودية في طهران ومكثت فيه 3 أشهر، ثم انتقلت إلى دمشق في 18 مارس الماضي.
ولا يزال باقي أفراد العائلة موجودين تحت حماية الحرس الثوري الإيراني منذ الغزو الأمريكي لأفغانستان عام 2001 حيث استضافتهم طهران لدواع إنسانية وتم ترتيب إقامتهم في مجمع أمني تابع لاستخبارات الحرس الثوري. قائمة العائلة التي يتم التفاهم على خروجها من إيران تضم 24 شخصا - بينهم 10 أطفال، هم أبناء أسامة وزوجاتهم وأبنائهم وإحدى زوجات بن لادن الأب إضافة إلى بعض أقارب زوجاته.
أبناء أسامة الموجودون حاليا في إيران هم:
محمد (تزوج من ابنة أبو حفص المصري في قندهار في يناير 2001)
سعد (31 عاما متهم مع أخيه محمد بالتورط في عمليات إرهابية)
عثمان (27 عاما)
فاطمة (24 عاما)
حمزة (22 عاما)
بكر ( 15 عاما)
"واجبنا هو خدمة ورعاية مصالح المواطن أينما كان و بذل أقصى الجهود لحل مشكلاته، وليس نشرها في وسائل الإعلام". أسامة نقلي
يقول نقلي : لذلك تجدنا دائما نؤثر التحفظ في الحديث عن الإجراءات التي نقوم بها، أو الرد على العديد مما تنشره وسائل الإعلام حول هذه القضايا، وذلك على الرغم مما تحمله هذه الكتابات من معلومات غير دقيقة عن القضايا.
وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية كانت قد أشارت في موقعها على الإنترنت، إلى أن سعد أسامة بن لادن تولى منصبا قياديا في القاعدة وأصبح عضوا في مجموعة قيادية تدير التنظيم من إيران ،،، كان على اتصال بخلية للقاعدة في السعودية قبيل هجوم 12 مايو في الرياض عام 2003 الذي استهدف مجمعات سكنية في الرياض.