الدربيل
July 30th, 2017, 00:57
جدة - عبد الرحمن إدريس (اليوم) : ترتفع درجة الحرارة اليوم السبت في السواحل الشرقية للسعودية والخليج، وتلامس الخمسينيات بشمال المنطقة، كما تتصاعد ليلا في الأسبوع المقبل متجاوزة الثلاثينيات، مع استمرار زيادة الرطوبة وسكون الرياح، مؤثراً ذلك على حالة الطقس من حيث الشعور بشدة الحر.
http://doraksa.com/mlffat/files/2704.jpg
كما تسجل درجات الحرارة منتصف الأربعينيات نهاراً بمناطق الرياض والقصيم والجوف والحدود الشمالية، ومن المتوقع أن تتجدد فرص المطر اليوم على المدينة المنورة، وأجزاء من شرق منطقة مكة المكرمة مصحوبة برياح نشطة.
وتتزامن متغيرات الطقس مع المنزلة الخامسة للصيف المسماة بـ(المرزم)، التي تنزلها الشمس ظاهريا في 29 يوليو.
في حين كان هذا النوء قديما مرتبطا بالغوص في المنطقة الشرقية والخليج العربي لاستخراج اللؤلؤ، وما زال موسماً في العلاقة بالبحر ولكن مع الاختلاف بصيد الروبيان.
وبحسب الباحث المختص بالفلك والمناخ سلمان آل رمضان، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، فإن (المرزم) هو أسطع النجوم وأكثرها بريقا ويعد رابع ألمع الأجرام السماوية، ويُعرف بأنه موسم لجني ثمار النخيل، وفيه آخر زراعات القيظ، وتنضج فيه الفواكه الصيفية.
ومع الأخذ بالتوقعات يكون على نحوٍ تقريبي لحالة الطقس عموماً، دون علاقة لنجم هذه المنزلة أو غيرها في التأثير على مناخ الأرض، فالمرزم يبعد 245 سنة ضوئية من الأرض، وفي هذا النوء تتشكل الغيوم ويشتد الحر والسموم عادة وتسود فيه الرياح الشمالية الشرقية وأحياناً العواصف الترابية.
ويضيف الفلكي آل رمضان: أنه باعتبار هذا الطالع مؤشراً على ما قد يتكرر بفصل الصيف فتكون احتمالات هطول الأمطار قائمة على مرتفعات جنوب غرب السعودية والسواحل اليمنية والعُمانية والإمارات، وقد تمتد إلى مناطق أخرى أيضا.
http://www.alyaum.com/media/cache/7d/c8/7dc8ba808dc824f55eef9f42b83db905.jpg
http://doraksa.com/mlffat/files/2704.jpg
كما تسجل درجات الحرارة منتصف الأربعينيات نهاراً بمناطق الرياض والقصيم والجوف والحدود الشمالية، ومن المتوقع أن تتجدد فرص المطر اليوم على المدينة المنورة، وأجزاء من شرق منطقة مكة المكرمة مصحوبة برياح نشطة.
وتتزامن متغيرات الطقس مع المنزلة الخامسة للصيف المسماة بـ(المرزم)، التي تنزلها الشمس ظاهريا في 29 يوليو.
في حين كان هذا النوء قديما مرتبطا بالغوص في المنطقة الشرقية والخليج العربي لاستخراج اللؤلؤ، وما زال موسماً في العلاقة بالبحر ولكن مع الاختلاف بصيد الروبيان.
وبحسب الباحث المختص بالفلك والمناخ سلمان آل رمضان، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، فإن (المرزم) هو أسطع النجوم وأكثرها بريقا ويعد رابع ألمع الأجرام السماوية، ويُعرف بأنه موسم لجني ثمار النخيل، وفيه آخر زراعات القيظ، وتنضج فيه الفواكه الصيفية.
ومع الأخذ بالتوقعات يكون على نحوٍ تقريبي لحالة الطقس عموماً، دون علاقة لنجم هذه المنزلة أو غيرها في التأثير على مناخ الأرض، فالمرزم يبعد 245 سنة ضوئية من الأرض، وفي هذا النوء تتشكل الغيوم ويشتد الحر والسموم عادة وتسود فيه الرياح الشمالية الشرقية وأحياناً العواصف الترابية.
ويضيف الفلكي آل رمضان: أنه باعتبار هذا الطالع مؤشراً على ما قد يتكرر بفصل الصيف فتكون احتمالات هطول الأمطار قائمة على مرتفعات جنوب غرب السعودية والسواحل اليمنية والعُمانية والإمارات، وقد تمتد إلى مناطق أخرى أيضا.
http://www.alyaum.com/media/cache/7d/c8/7dc8ba808dc824f55eef9f42b83db905.jpg