نسيم الدرة
May 7th, 2013, 14:18
المدينة المنورة - واس : أعرب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائب المشرف العام على جائزة نايف العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة عن قناعته التامة أن الجائزة ستواصل بإذن الله مسيرتها لرفعة هذا الدين واتخاذه أساسا للحق والعدل والخير، كما سترافق إنجازاتها المآثر الجمة لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله- التي تضيء السطور بكريم الفعال وطيب الخصال والأيادي البيضاء التي بسطها سعيا لاستباق الخيرات وخدمة للدين و السنة النبوية المطهرة المصدر الثاني للتشريع بعد كتاب الله جل وعلا.
http://doraksa.com/mlffat/files/1224.jpg
وقال سموه في تصريح بمناسبة إقامة الحفل الختامي للدورة الثامنة من مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي بالمدينة المنورة بعد غد الأربعاء إن تبني صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز - رحمه الله - إنشاء جائزة عالمية تعنى بالسنة النبوية جاء انطلاقاً من اهتمامه -رحمه الله- في إبراز محاسن هذا الدين العظيم وصلاحيته لكل زمان ومكان .
وعد سموه مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي مناسبة مهمة تستدعي منا الوقوف على المكانة المثلى للسنة النبوية المطهرة فعلا وسلوكا ومنهاج حياة , مبينًا سموه أن المملكة العربية السعودية ومنذ توحيدها على يدي المفغور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (طيب الله ثراه) قد أولت كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم كل العناية والاهتمام وأرست دعائم الأمن والسلام والاستقرار بتحكيم شرع الله جل وعلا فكان ولم يزل دستورها ونهجها ، وامتداداً لمنظومة العطاء لقادة بلادنا , مضيفا القول ونحن اليوم نعيش في أمن ورخاء في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيزآل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني - حفظهم الله -.
وحمد سموه الله على ما حبا هذا الوطن من مقدرات أسهمت بعد توفيق الله لأن تتبوأ المملكة العربية السعودية هذه المكانة العالمية الرفيعة وأن تحقق بفضل الله رسوخا وتطورا ورقيا في جميع المجالات ، انطلاقاً من الاهتمام والرعاية والدعم لكل ما من شأنه خدمة الإسلام والمسلمين في إطار ما شرف الله به هذه البلاد قيادة وشعبا، وتعزيز رسالة هذا الدين ، ووسطيته وصلاحه لكل زمان ومكان ، وما ننعم به من خير ونشهده من منجزات هذا الوطن ودوره الريادي في خدمة الإسلام والمسلمين ، حيث أشرقت شمس الإسلام في المدينة المنورة مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ومقر هذه الجائزة .
وقال سموه : إننا إذ نحتفل بمسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي في دورتها الثامنة نؤكد دور سموه ( رحمه الله) في دعم العلم ورعايته، بما يحقق أهداف المسابقة النبيلة ومقاصدها السامية، فضلا عن الأثر العظيم للمسابقة على أبنائنا في المدارس من طلاب وطالبات هذا الوطن والفوائد المنشودة والمكتسبة في حفظ الحديث وتدارس سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والتنافس المحمود في خضمها .
وتابع وهاهم الفائزون من طلاب وطالبات من خلال الاحتفال بالمسابقة في رحاب طيبة الطيبة على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم يحظون برعاية أبوية ولفتة تربوية.
وقدم سمو الأمير محمد بن نايف التهنئة الصادقة إلى جميع الطلاب والطالبات المشاركين بتصفيات المسابقة النهائية , وشكر رؤساء وأعضاء جميع لجان الأمانة العامة ولجان تحكيم المسابقة , سائلا الله عز وجل أن يجزل الأجر والمثوبة لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - وأن يجعل أعمال الجائزة المباركة في ميزان حسناته.
http://doraksa.com/mlffat/files/1223.jpg (http://www.iktissadevents.com/events/SAIREC/3)
http://doraksa.com/mlffat/files/1224.jpg
وقال سموه في تصريح بمناسبة إقامة الحفل الختامي للدورة الثامنة من مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي بالمدينة المنورة بعد غد الأربعاء إن تبني صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز - رحمه الله - إنشاء جائزة عالمية تعنى بالسنة النبوية جاء انطلاقاً من اهتمامه -رحمه الله- في إبراز محاسن هذا الدين العظيم وصلاحيته لكل زمان ومكان .
وعد سموه مسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي مناسبة مهمة تستدعي منا الوقوف على المكانة المثلى للسنة النبوية المطهرة فعلا وسلوكا ومنهاج حياة , مبينًا سموه أن المملكة العربية السعودية ومنذ توحيدها على يدي المفغور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (طيب الله ثراه) قد أولت كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم كل العناية والاهتمام وأرست دعائم الأمن والسلام والاستقرار بتحكيم شرع الله جل وعلا فكان ولم يزل دستورها ونهجها ، وامتداداً لمنظومة العطاء لقادة بلادنا , مضيفا القول ونحن اليوم نعيش في أمن ورخاء في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيزآل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني - حفظهم الله -.
وحمد سموه الله على ما حبا هذا الوطن من مقدرات أسهمت بعد توفيق الله لأن تتبوأ المملكة العربية السعودية هذه المكانة العالمية الرفيعة وأن تحقق بفضل الله رسوخا وتطورا ورقيا في جميع المجالات ، انطلاقاً من الاهتمام والرعاية والدعم لكل ما من شأنه خدمة الإسلام والمسلمين في إطار ما شرف الله به هذه البلاد قيادة وشعبا، وتعزيز رسالة هذا الدين ، ووسطيته وصلاحه لكل زمان ومكان ، وما ننعم به من خير ونشهده من منجزات هذا الوطن ودوره الريادي في خدمة الإسلام والمسلمين ، حيث أشرقت شمس الإسلام في المدينة المنورة مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ومقر هذه الجائزة .
وقال سموه : إننا إذ نحتفل بمسابقة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود لحفظ الحديث النبوي في دورتها الثامنة نؤكد دور سموه ( رحمه الله) في دعم العلم ورعايته، بما يحقق أهداف المسابقة النبيلة ومقاصدها السامية، فضلا عن الأثر العظيم للمسابقة على أبنائنا في المدارس من طلاب وطالبات هذا الوطن والفوائد المنشودة والمكتسبة في حفظ الحديث وتدارس سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والتنافس المحمود في خضمها .
وتابع وهاهم الفائزون من طلاب وطالبات من خلال الاحتفال بالمسابقة في رحاب طيبة الطيبة على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم يحظون برعاية أبوية ولفتة تربوية.
وقدم سمو الأمير محمد بن نايف التهنئة الصادقة إلى جميع الطلاب والطالبات المشاركين بتصفيات المسابقة النهائية , وشكر رؤساء وأعضاء جميع لجان الأمانة العامة ولجان تحكيم المسابقة , سائلا الله عز وجل أن يجزل الأجر والمثوبة لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - وأن يجعل أعمال الجائزة المباركة في ميزان حسناته.
http://doraksa.com/mlffat/files/1223.jpg (http://www.iktissadevents.com/events/SAIREC/3)