شقردية طيبة
September 27th, 2012, 20:38
دويتشه ﭭيله : أعلنت منظمة "لايفليهود" في ستوكهولهم أسماء الفائزين بجائزة نوبل البديلة لهذا العام. وقد ضمت لائحة المرشحين منظمات وناشطين من افغانستان وبريطانيا وتركيا وأميركا، في مجالات حقوق الإنسان والبيئة ومناهضة التسلح.
http://doraksa.com/mlffat/files/776.jpg
فاز نشطاء من أفغانستان وبريطانيا وتركيا والولايات المتحدة اليوم الخميس بجائزة "لايفيلهود"، التي يطلق عليها في الغالب جوائز نوبل البديلة، مقابل إسهاماتهم في مجال حقوق الإنسان والمقاومة السلمية ومكافحة تجارة السلاح والحفاظ على البيئة.
وأشادت لجنة التحكيم بالطبيبة الأفغانية سيما سامار (55 عاما) "لتكريس جهدها الطويل والشجاع للاهتمام بحقوق الإنسان، وخاصة حقوق المرأة في واحدة من أعقد وأخطر المناطق في العالم". أما الأمريكي جيني شارب (84 عاما)، فقد نالت الجائزة لإسهامه في "تطوير ووضع المبادئ والاستراتيجيات الأساسية للمقاومة غير القائمة على العنف ودعم تطبيقها العملي في مناطق الصراعات حول العالم".
جين شارب، الفائز بجائزة نوبل البديلة
سامار وشارب، كانا ضمن المرشحين لجائزة نوبل للسلام في السنوات الأخيرة. أما منظمة "الحملة ضد تجارة السلاح" المعروفة اختزالا بــالكات (CAAT) ومركزها بريطانيا، فقد نالت الإشادة" لدعايتها المبتكرة والفعالة ضد التجارة العالمية في السلاح ".
وتحصل كل من سامار وشارب ومنظمة كات على 50 ألف يورو، بينما فاز رجل الأعمال التركي والناشط في مجال الحفاظ على البيئة هيرتين كارجا بالجائزة الفخرية "مقابل دفاعه المستمر والدؤوب ودعمه من أجل الحماية والإشراف على عالمنا الطبيعي".
ومن المقرر أن تسلم الجوائز في البرلمان السويدي في السابع من شهر كانون أول /ديسمبر المقبل.
http://doraksa.com/mlffat/files/776.jpg
فاز نشطاء من أفغانستان وبريطانيا وتركيا والولايات المتحدة اليوم الخميس بجائزة "لايفيلهود"، التي يطلق عليها في الغالب جوائز نوبل البديلة، مقابل إسهاماتهم في مجال حقوق الإنسان والمقاومة السلمية ومكافحة تجارة السلاح والحفاظ على البيئة.
وأشادت لجنة التحكيم بالطبيبة الأفغانية سيما سامار (55 عاما) "لتكريس جهدها الطويل والشجاع للاهتمام بحقوق الإنسان، وخاصة حقوق المرأة في واحدة من أعقد وأخطر المناطق في العالم". أما الأمريكي جيني شارب (84 عاما)، فقد نالت الجائزة لإسهامه في "تطوير ووضع المبادئ والاستراتيجيات الأساسية للمقاومة غير القائمة على العنف ودعم تطبيقها العملي في مناطق الصراعات حول العالم".
جين شارب، الفائز بجائزة نوبل البديلة
سامار وشارب، كانا ضمن المرشحين لجائزة نوبل للسلام في السنوات الأخيرة. أما منظمة "الحملة ضد تجارة السلاح" المعروفة اختزالا بــالكات (CAAT) ومركزها بريطانيا، فقد نالت الإشادة" لدعايتها المبتكرة والفعالة ضد التجارة العالمية في السلاح ".
وتحصل كل من سامار وشارب ومنظمة كات على 50 ألف يورو، بينما فاز رجل الأعمال التركي والناشط في مجال الحفاظ على البيئة هيرتين كارجا بالجائزة الفخرية "مقابل دفاعه المستمر والدؤوب ودعمه من أجل الحماية والإشراف على عالمنا الطبيعي".
ومن المقرر أن تسلم الجوائز في البرلمان السويدي في السابع من شهر كانون أول /ديسمبر المقبل.