الجنرال
April 16th, 2008, 22:39
بسم الله الرحمن الرحيم
هل يوجد في جوالك صور خليعة..؟؟
سؤال أطرحة على الذين تـقـتـنـون معهم في جوالاتهم رسائل
[[ الصور الخليعة و الرسايل القبيحة ]]
التي تعبر عن أشياء يحرمها الدين والأخلاق.. فقد لاحظنا في هذا الزمن الذي أعلنت فيه الأتصالات السعودية عن بدء تشغيل نظام
[الرسائل المصورة وتشغيل نظام البلوتوث ]
الذي يظـهـر المقاطع المتحركة وصور لـفـتيات عـراة وصور ماجنة ومقاطع تخرج عن القيم الإنسانية..
فقد سارع الكثير بنقل هذه الرسائل فيما بينهم وهم يعتبرونها شيء عادي ومجرد تســلـيـة ..
ولايعلمون أن من أرسل رسالة ( قبيحـة ) لشخص آخر فإنه يؤثم ويحمل أزرها وأزر من سوف ترسل إلـيـه وهكذا..هكذا.. ولا هناك تقدير لحجم المعصية..
*والطامة الكبرى أن أكثرهم يدخلون الى المساجد وهي في جيوبهـم وهم على " طهارة " وفي بيوتهم ويكون في مقتنى ألأطفال أو الزوجة وهم لا يعون حجم المشكلة التي أصـابتهــم..
قال صلى الله علية وسلم :
[ من دعا إلى ضـلالة كان علية من ألإثم مثل آثـام من تبعة ]
رغم أن هناك فتاوي كثيرة بتحريمة لما ورد عنه من مشاكل عديدة فرقت بين الناس وأفسدت ألأخلاق،،
ولعلي هنا أورد لكم فتوى للشيخ / ابن جبرين – حفظة الله
الفتوى كتابتاً :
الحمد الله وحده وصلى الله وسلم على محمد وأله وصحبه ..
وبعد فأن هذا النوع من الاجهزة سبب لفساد الكثير من الاسر ولنشر الصور الفاضحة بين الناس ولخراب الاسر ووقوع الطلاق من رأى الرجل صورة زوجته منشورة أمام الناس ولقطيعة الارحام حيث أن هذا الجهاز يلتقط الصورة على حين غفلة من المرأة ثم ينشرها في الجولات الأخرى وفي المجتمعات.فعلى هذا يحرم بيع هذه الأجهزة وشراؤها ويجب ردها على من صنعها وأفسادها واتلافها متى وجدت بأيدي الشباب والنساء على كل حالة ولا عوض لها ولا حرمة لها لما فيها من الفساد الكبير فمن سعى في توريدها وبيعها فأنه ممن يسعى في الأرض فسادا ومن صنعها ونشرها فهو من الذين يحبون ان تشيع الفاحشة بين المؤمنين نسأل الله ان يخذل أعداء الدين وأن يرد كيدهم في نحورهم ..
قاله وكتبه عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين
وصلى الله وسلم على محمد وأله وصحبه ..
* وكان مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء وادارة البحوث العلمية والافتاء الشيخ عبدالعزيز عبدالله ال الشيخ قد حذر من استخدام "جوال الكاميرا" في تصوير ما حرمه الله معتبرا ذلك دعوة للفجور والتحلل من القيم الفاضلة وان استخدامه بهذا الشكل يحرم توريده وبيعه..
أسأل الله أن يحمينا من شرور مثل تلك هذه الأجهزة من جوال ودش وأنترنت ... وغيرها
هو ولي ذلك والقادر علية..
والسلام عــليكم ورحــمــة الله وبركاتة ,,,,,,,
هل يوجد في جوالك صور خليعة..؟؟
سؤال أطرحة على الذين تـقـتـنـون معهم في جوالاتهم رسائل
[[ الصور الخليعة و الرسايل القبيحة ]]
التي تعبر عن أشياء يحرمها الدين والأخلاق.. فقد لاحظنا في هذا الزمن الذي أعلنت فيه الأتصالات السعودية عن بدء تشغيل نظام
[الرسائل المصورة وتشغيل نظام البلوتوث ]
الذي يظـهـر المقاطع المتحركة وصور لـفـتيات عـراة وصور ماجنة ومقاطع تخرج عن القيم الإنسانية..
فقد سارع الكثير بنقل هذه الرسائل فيما بينهم وهم يعتبرونها شيء عادي ومجرد تســلـيـة ..
ولايعلمون أن من أرسل رسالة ( قبيحـة ) لشخص آخر فإنه يؤثم ويحمل أزرها وأزر من سوف ترسل إلـيـه وهكذا..هكذا.. ولا هناك تقدير لحجم المعصية..
*والطامة الكبرى أن أكثرهم يدخلون الى المساجد وهي في جيوبهـم وهم على " طهارة " وفي بيوتهم ويكون في مقتنى ألأطفال أو الزوجة وهم لا يعون حجم المشكلة التي أصـابتهــم..
قال صلى الله علية وسلم :
[ من دعا إلى ضـلالة كان علية من ألإثم مثل آثـام من تبعة ]
رغم أن هناك فتاوي كثيرة بتحريمة لما ورد عنه من مشاكل عديدة فرقت بين الناس وأفسدت ألأخلاق،،
ولعلي هنا أورد لكم فتوى للشيخ / ابن جبرين – حفظة الله
الفتوى كتابتاً :
الحمد الله وحده وصلى الله وسلم على محمد وأله وصحبه ..
وبعد فأن هذا النوع من الاجهزة سبب لفساد الكثير من الاسر ولنشر الصور الفاضحة بين الناس ولخراب الاسر ووقوع الطلاق من رأى الرجل صورة زوجته منشورة أمام الناس ولقطيعة الارحام حيث أن هذا الجهاز يلتقط الصورة على حين غفلة من المرأة ثم ينشرها في الجولات الأخرى وفي المجتمعات.فعلى هذا يحرم بيع هذه الأجهزة وشراؤها ويجب ردها على من صنعها وأفسادها واتلافها متى وجدت بأيدي الشباب والنساء على كل حالة ولا عوض لها ولا حرمة لها لما فيها من الفساد الكبير فمن سعى في توريدها وبيعها فأنه ممن يسعى في الأرض فسادا ومن صنعها ونشرها فهو من الذين يحبون ان تشيع الفاحشة بين المؤمنين نسأل الله ان يخذل أعداء الدين وأن يرد كيدهم في نحورهم ..
قاله وكتبه عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين
وصلى الله وسلم على محمد وأله وصحبه ..
* وكان مفتي عام المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء وادارة البحوث العلمية والافتاء الشيخ عبدالعزيز عبدالله ال الشيخ قد حذر من استخدام "جوال الكاميرا" في تصوير ما حرمه الله معتبرا ذلك دعوة للفجور والتحلل من القيم الفاضلة وان استخدامه بهذا الشكل يحرم توريده وبيعه..
أسأل الله أن يحمينا من شرور مثل تلك هذه الأجهزة من جوال ودش وأنترنت ... وغيرها
هو ولي ذلك والقادر علية..
والسلام عــليكم ورحــمــة الله وبركاتة ,,,,,,,