المنتقد
August 2nd, 2010, 02:19
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
غيتس: انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان سيكون محدودا
واشنطن - أ. ف. ب:
أكد وزير الدفاع الأمريكي روبرت غيتس أن عددا كبيرا من الجنود الأمريكيين سيظلون في أفغانستان بعد بداية انسحاب القوات المقرر في يوليو 2011، معتبرا أن الانسحاب الأمريكي سيكون "محدودا".
وصرح غيتس في برنامج "ذيس ويك" لقناة اي.بي.سي "أظن انه يجب علينا أن نجدد التأكيد على الرسالة القائلة بأننا لن نغادر أفغانستان في يوليو 2011". وأوضح أن "رأيي أن هذه الانسحابات ستكون في المرحلة الأولى محدودة".
وميدانيا تواجه القوات الأمريكية تمردا عنيفا من المقاتلين حتى أن يوليو 2010 شهد سقوط أكبر عدد من الجنود الأمريكيين منذ بداية النزاع نهاية 2001، مع تسجيل 66 قتيلا خلال هذا الشهر وحده. ورغم هذه الصعوبات اعتبر غيتس أن التحالف الدولي يحقق تقدما في مكافحة طالبان.
من جانب آخر، وردا على سؤال لمعرفة ما إذا كانت طالبان قادرة على الانتظار وشن هجوم واسع النطاق في صيف 2011، أوضح غيتس "سنكون سعداء بذلك لأننا سنكون هناك (بعد يوليو 2011) ومع عدد كبير من الجنود".
واقر بان خسائر الجنود في تزايد لكنه أبدى تفاؤلا بشان هدف النزاع مؤكدا انه تم تحقيق تقدم في مجالات الأمن والاقتصاد والحكم المحلي في الولايات الجنوبية مثل هلمند وقندهار.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
غيتس: انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان سيكون محدودا
واشنطن - أ. ف. ب:
أكد وزير الدفاع الأمريكي روبرت غيتس أن عددا كبيرا من الجنود الأمريكيين سيظلون في أفغانستان بعد بداية انسحاب القوات المقرر في يوليو 2011، معتبرا أن الانسحاب الأمريكي سيكون "محدودا".
وصرح غيتس في برنامج "ذيس ويك" لقناة اي.بي.سي "أظن انه يجب علينا أن نجدد التأكيد على الرسالة القائلة بأننا لن نغادر أفغانستان في يوليو 2011". وأوضح أن "رأيي أن هذه الانسحابات ستكون في المرحلة الأولى محدودة".
وميدانيا تواجه القوات الأمريكية تمردا عنيفا من المقاتلين حتى أن يوليو 2010 شهد سقوط أكبر عدد من الجنود الأمريكيين منذ بداية النزاع نهاية 2001، مع تسجيل 66 قتيلا خلال هذا الشهر وحده. ورغم هذه الصعوبات اعتبر غيتس أن التحالف الدولي يحقق تقدما في مكافحة طالبان.
من جانب آخر، وردا على سؤال لمعرفة ما إذا كانت طالبان قادرة على الانتظار وشن هجوم واسع النطاق في صيف 2011، أوضح غيتس "سنكون سعداء بذلك لأننا سنكون هناك (بعد يوليو 2011) ومع عدد كبير من الجنود".
واقر بان خسائر الجنود في تزايد لكنه أبدى تفاؤلا بشان هدف النزاع مؤكدا انه تم تحقيق تقدم في مجالات الأمن والاقتصاد والحكم المحلي في الولايات الجنوبية مثل هلمند وقندهار.