طرابلس – د. ب. أ : ذكرت وكالة أنباء (وال) الليبية أن الحكومة الليبية الجديدة المنتخبة أدت اليمين الدستورية اليوم الأربعاء أمام مكتب المؤتمر الوطني، في حضور رئيس الوزراء و23 وزيرا، وأنها سوف تركز عملها على الشؤون الداخلية والتنمية الاقتصادية. (وال)
واستلمت الحكومة الجديدة والتي شكلها رئيس الوزراء على زيدان السلطة من الحكومة المؤقتة التي أدارت شؤون البلاد منذ سقوط معمر القذافي العام الماضي. وقال رئيس المؤتمر الوطني العام محمد المقريف: "إن أداء الحكومة المؤقتة برئاسة (على زيدان) لليمين الدستورية أمام المؤتمر الوطني العام هو تجسيد جديد لليبيا الجديدة القادمة ، ليبيا ثورة السابع عشر من فبراير المجيدة ، حسبما ذكرت "وال".
وأضاف "ليبيا تتطلع إلى المستقبل بكل تفاؤل وبكل عزيمة وبكل إصرار على تحقيق الأهداف العظيمة التي ضحى من أجلها آلاف الشهداء والجرحى والمبتورين وترملت بسببها آلاف الزوجات وثكلت آلاف الأمهات وتيتم آلاف الأطفال". وأدى زيدان ونوابه وأعضاء حكومته اليمين الدستورية أمام رئيس وأعضاء المؤتمر الوطني العام.
وتغيب عن مراسم أداء اليمين أربعة وزراء، حيث تم استبعادهم من الحكومة من قبل الهيئة العليا لتطبيق معايير النزاهة والوطنية. ولم تعلن اللجنة، التي فحصت المرشحين في قضايا مثل الفساد وصلتهم بنظام القذافي، عن أسباب اتخاذها هذا القرار. ويشمل المرشحون الأربعة وزير الداخلية المقترح من قبل زيدان ، وهو منصب رئيسي حيث تسعى البلاد إلى استعادة الأمن وبناء حكومة للسيطرة على الميلشيات الثورية المتبقية.
واستلمت الحكومة الجديدة والتي شكلها رئيس الوزراء على زيدان السلطة من الحكومة المؤقتة التي أدارت شؤون البلاد منذ سقوط معمر القذافي العام الماضي. وقال رئيس المؤتمر الوطني العام محمد المقريف: "إن أداء الحكومة المؤقتة برئاسة (على زيدان) لليمين الدستورية أمام المؤتمر الوطني العام هو تجسيد جديد لليبيا الجديدة القادمة ، ليبيا ثورة السابع عشر من فبراير المجيدة ، حسبما ذكرت "وال".
وأضاف "ليبيا تتطلع إلى المستقبل بكل تفاؤل وبكل عزيمة وبكل إصرار على تحقيق الأهداف العظيمة التي ضحى من أجلها آلاف الشهداء والجرحى والمبتورين وترملت بسببها آلاف الزوجات وثكلت آلاف الأمهات وتيتم آلاف الأطفال". وأدى زيدان ونوابه وأعضاء حكومته اليمين الدستورية أمام رئيس وأعضاء المؤتمر الوطني العام.
وتغيب عن مراسم أداء اليمين أربعة وزراء، حيث تم استبعادهم من الحكومة من قبل الهيئة العليا لتطبيق معايير النزاهة والوطنية. ولم تعلن اللجنة، التي فحصت المرشحين في قضايا مثل الفساد وصلتهم بنظام القذافي، عن أسباب اتخاذها هذا القرار. ويشمل المرشحون الأربعة وزير الداخلية المقترح من قبل زيدان ، وهو منصب رئيسي حيث تسعى البلاد إلى استعادة الأمن وبناء حكومة للسيطرة على الميلشيات الثورية المتبقية.