مكة المكرمة / الطائف - واس : غادر بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود مكة المكرمة بعد مغرب اليوم متوجهاً إلى الطائف بعد أن أدى صلاة الميت على الفقيد صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رحمه الله.
وكان في وداعه - أيده الله - لدى مغادرته المسجد الحرام أصحاب السمو الملكي الأمراء وكبار المسؤولين .
وقد وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود إلى الطائف مساء اليوم.
وكان في استقباله - أيده الله - معالي محافظ الطائف الأستاذ فهد بن عبدالعزيز بن معمر وعدد من المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
وقد وصل في معية الملك المفدى رعاه الله صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني وأصحاب السمو الملكي الأمراء وعدد من كبار المسؤولين.
حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.
وكان في وداعه - أيده الله - لدى مغادرته المسجد الحرام أصحاب السمو الملكي الأمراء وكبار المسؤولين .
وقد وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود إلى الطائف مساء اليوم.
وكان في استقباله - أيده الله - معالي محافظ الطائف الأستاذ فهد بن عبدالعزيز بن معمر وعدد من المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
وقد وصل في معية الملك المفدى رعاه الله صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالعزيز وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز رئيس الاستخبارات العامة وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد وزير التربية والتعليم وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني وأصحاب السمو الملكي الأمراء وعدد من كبار المسؤولين.
حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.