مفكرة الاسلام: أعلن القسم النسائي في جاليات الروضة في الرياض دخول 213 سيدة مقيمة في الدين الإسلامي خلال الأشهر الثلاثة الماضية. وجاء هذا الإعلان خلال الحفل الذي نظمته للمسلمات الجديدات، بحضور أكثر من 1600 سيدة من مختلف الجاليات، وذلك تحت رعاية الأميرة منال بنت مساعد بن عبد العزيز آل سعود.
وقالت منيرة بنت عبد العزيز التركي - مديرة القسم النسائي في جاليات الروضة -: "بلغ عدد المسلمات الجديدات للعام الماضي 725 مسلمة من جنسيات مختلفة من بينها: الفلبينية, السيريلانكية, الفيتنامية, الكينية, الإثيوبية, الإندونيسية, والنيبالية، إضافة إلى مدغشقر والصين".
وأضافت التركي: "نركز على أهمية الشريعة الإسلامية خاتمة الشرائع المنزلة من عند الله، لما فيها [من] صلاح أمر العباد في المعاش والمعاد، والدعوة إلى كل فضيلة، والنهي عن كل رذيلة, وصيانة المرأة وحفظ حقوقها، خلافًا لأهل الجاهلية قديمًا".
وأردفت: "الهدف من إقامة حفل التكريم للمسلمات الجدد هو إعطاء صورة متميزة ومشرقة عن فضل الإسلام، وتشجيع المسلمات الجديدات، ورفع معنوياتهن، وتعميق صلة الأخوة بينهن، وقد كانت اللغة الرسمية للحفل اللغة الإنجليزية التي ترجمت إلى جميع لغات الجاليات، كما ترجمت بلغة الإشارة لذوات الإعاقة السمعية".
وأشارت منيرة التركي إلى أن الدعوة إلى الإسلام لا تقتصر على كثرة عدد المسلمات، بل كيفية تقبلهن للإسلام, واعتناقهن الدين الصحيح, وتصحيح عقيدتهن وتعليمهن شرائع الدين الإسلامي وإقامة العديد من البرامج التوعوية والتعليمية لتعليم عاملات المنازل أمور دينهن بإقامة المحاضرات والندوات والدروس، وتوزيع وتوفير جميع المطبوعات والمصاحف المترجمة إلى لغات الجاليات الوافدة وغير ذلك من سبل تعليم عاملات المنازل دين الإسلام.
وقالت منيرة بنت عبد العزيز التركي - مديرة القسم النسائي في جاليات الروضة -: "بلغ عدد المسلمات الجديدات للعام الماضي 725 مسلمة من جنسيات مختلفة من بينها: الفلبينية, السيريلانكية, الفيتنامية, الكينية, الإثيوبية, الإندونيسية, والنيبالية، إضافة إلى مدغشقر والصين".
وأضافت التركي: "نركز على أهمية الشريعة الإسلامية خاتمة الشرائع المنزلة من عند الله، لما فيها [من] صلاح أمر العباد في المعاش والمعاد، والدعوة إلى كل فضيلة، والنهي عن كل رذيلة, وصيانة المرأة وحفظ حقوقها، خلافًا لأهل الجاهلية قديمًا".
وأردفت: "الهدف من إقامة حفل التكريم للمسلمات الجدد هو إعطاء صورة متميزة ومشرقة عن فضل الإسلام، وتشجيع المسلمات الجديدات، ورفع معنوياتهن، وتعميق صلة الأخوة بينهن، وقد كانت اللغة الرسمية للحفل اللغة الإنجليزية التي ترجمت إلى جميع لغات الجاليات، كما ترجمت بلغة الإشارة لذوات الإعاقة السمعية".
وأشارت منيرة التركي إلى أن الدعوة إلى الإسلام لا تقتصر على كثرة عدد المسلمات، بل كيفية تقبلهن للإسلام, واعتناقهن الدين الصحيح, وتصحيح عقيدتهن وتعليمهن شرائع الدين الإسلامي وإقامة العديد من البرامج التوعوية والتعليمية لتعليم عاملات المنازل أمور دينهن بإقامة المحاضرات والندوات والدروس، وتوزيع وتوفير جميع المطبوعات والمصاحف المترجمة إلى لغات الجاليات الوافدة وغير ذلك من سبل تعليم عاملات المنازل دين الإسلام.