سكاكا (واس) : تنظم بلدية دومة الجندل، معرضاً للأسر المنتجة ضمن الفعاليات المصاحبة لبطولة الدبابات البحرية الخليجية، بمشاركة 30 فتاة يعرضن إنتاجهن من السدو والمأكولات الشعبية والصناعات اليدوية والبهارات والحلويات.
وأكد رئيس البلدية المهندس فهد المغرق حرص البلدية على فتح المجال للأسر المنتجة بالمشاركة التي تشكل باب رزق لهن لما تحظى به هذه الفعاليات من حضور كبير، مشيراً إلى أن المهرجانات والفعاليات تعد من أفضل القنوات التسويقية لهذه الأسر، وتحدث عن تطور وإدراك هذه الأسر لمتطلبات السوق مما شكل لها عائد اقتصادي جيد يقف الحافز الأول وراء المشروعات الصغيرة التي أصبحت تقوم بها هذه الأسر بمنازلها.
وأفاد أن البلدية تتيح الفرصة للأسر المنتجة بشكل دائم في حديقة البحيرة لبيع منتجاتهم، حيث جهزت مواقع بشكل لافت صممت بأحجار دومة الجندل على الطراز التراثي لتشكل عامل جذب لهذا السوق.
وأكد المشاركات نجاح مشاريعهن الصغيرة التي تراوحت مدة مزاولتهن لهذا النشاط ما بين الثلاث سنوات إلى الخمس سنوات، وأشرن إلى أنه من أفضل وسائل التسويق لمنتجاتهن عن طريق المهرجانات والفعاليات المقامة ومواقع التواصل الاجتماعي.
من جانبها قالت أم جليلة أحد المشاركات في الفعالية: إنها تزاول المهنة منذ خمس سنوات وقدمت لها الكثير، حيث لاحظت إقبال الزوار على منتجاتها أكثر من المنزل، كما قالت أحد المشاركات والتي ترمز لمشروعها بالهدب وتقدم المأكولات الشعبية والحلويات، أن فوزها بالمركز الأول في مهرجان التمور شكل لها دافع معنوي كبير لمواصلة العمل، مفيدة أن العمل من المنزل يحقق عائد اقتصادي مجدي وله الكثير من الزبائن عن طريق التواصل الاجتماعي، إلا أنها تجد الفرصة أكبر بالمشاركة في المهرجانات والفعاليات.
فيما تقول أم فايز التي تصنع السدو إنها بعد المشاركات أصبحت تدرك متطلبات السوق بصناعة قطع صغير تتلاءم مع المناسبات واحتياجات المدارس والجامعات، وقد لاقت رواجا عكس القطع الكبيرة التي تكلف سعر عالي ويصعب تسويقها.
وأكد رئيس البلدية المهندس فهد المغرق حرص البلدية على فتح المجال للأسر المنتجة بالمشاركة التي تشكل باب رزق لهن لما تحظى به هذه الفعاليات من حضور كبير، مشيراً إلى أن المهرجانات والفعاليات تعد من أفضل القنوات التسويقية لهذه الأسر، وتحدث عن تطور وإدراك هذه الأسر لمتطلبات السوق مما شكل لها عائد اقتصادي جيد يقف الحافز الأول وراء المشروعات الصغيرة التي أصبحت تقوم بها هذه الأسر بمنازلها.
وأفاد أن البلدية تتيح الفرصة للأسر المنتجة بشكل دائم في حديقة البحيرة لبيع منتجاتهم، حيث جهزت مواقع بشكل لافت صممت بأحجار دومة الجندل على الطراز التراثي لتشكل عامل جذب لهذا السوق.
وأكد المشاركات نجاح مشاريعهن الصغيرة التي تراوحت مدة مزاولتهن لهذا النشاط ما بين الثلاث سنوات إلى الخمس سنوات، وأشرن إلى أنه من أفضل وسائل التسويق لمنتجاتهن عن طريق المهرجانات والفعاليات المقامة ومواقع التواصل الاجتماعي.
من جانبها قالت أم جليلة أحد المشاركات في الفعالية: إنها تزاول المهنة منذ خمس سنوات وقدمت لها الكثير، حيث لاحظت إقبال الزوار على منتجاتها أكثر من المنزل، كما قالت أحد المشاركات والتي ترمز لمشروعها بالهدب وتقدم المأكولات الشعبية والحلويات، أن فوزها بالمركز الأول في مهرجان التمور شكل لها دافع معنوي كبير لمواصلة العمل، مفيدة أن العمل من المنزل يحقق عائد اقتصادي مجدي وله الكثير من الزبائن عن طريق التواصل الاجتماعي، إلا أنها تجد الفرصة أكبر بالمشاركة في المهرجانات والفعاليات.
فيما تقول أم فايز التي تصنع السدو إنها بعد المشاركات أصبحت تدرك متطلبات السوق بصناعة قطع صغير تتلاءم مع المناسبات واحتياجات المدارس والجامعات، وقد لاقت رواجا عكس القطع الكبيرة التي تكلف سعر عالي ويصعب تسويقها.