أبها - واس : شهدت أمسية "الموروث التطريبي ..ألحان الحياة"، التي نظمتها جمعية الثقافة والفنون بأبها، ممثلة بالمنتدى الثقافي مساء أمس، تفاعلا كبيرا من المهتمين وسط اعتزاز كبير بالإنجازات الأمنية التي يحققها رجال الأمن في المملكة.
وتناولت الأمسية عددا من القصائد الوطنية التي تعكس المكانة الكبيرة للوطن وقيادته، فيما تباينت من جانب آخر عدد من الآراء خلال الأمسية حول ما يسميه البعض التطوير في الألحان أو الأداء لبعض من أنواع الفلكلور والموروث الشعبي.
وشارك في الأمسية كل من الشاعر عبد العزيز بدوي، والشاعر أحمد المنجحي، وأدارها مرعي عسيري.
وقدّم العلكمي قصيدة وطنية بلحن الخطوة أفتخر فيها بالقيادة الرشيدة وما تقدمه من إنجازات لهذا الوطن المعطاء في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد ـ حفظهم الله ـ، ثم عرّف الموروث الشعبي الذي تشتهر به المنطقة وأنواعه المتعددة، مبيناً أن المنطقة غنية بالموروث الشعبي بحسب اختلاف ثقافاتها ما بين السهل والحجاز وتهامة.
بعد ذلك، تغنى المشاركون الآخرون بنماذج شعرية وألوان مختلفة تنوعت بين العرضة والدمة والخطوة، كما شهدت الأمسية مداخلات واستفسارات، تضمنت التطوير الذي يطرأ على بعض الألوان الشعبية، كما طالب الحضور جمعية الثقافة والفنون بمنطقة عسير بتنظيم مثل هذه الأمسيات، نظراً لأهمية ترسيخه في أذهان الناشئة وتعريفهم به، حفاظاً عليه من الاندثار ودخول التطوير عليه.
وفي ختام الأمسية قدم مدير فرع جمعية الثقافة والفنون بأبها أحمد بن إبراهيم السروي الشكر والتقدير للمشاركين، مؤكدا أن الجمعية حريصة على تنظيم وتقديم مثل هذه الأمسيات باعتبار أن موروث المنطقة مرتبط بإنسانها الذي أوجده وتغنى به في كل مناسباته.
وتناولت الأمسية عددا من القصائد الوطنية التي تعكس المكانة الكبيرة للوطن وقيادته، فيما تباينت من جانب آخر عدد من الآراء خلال الأمسية حول ما يسميه البعض التطوير في الألحان أو الأداء لبعض من أنواع الفلكلور والموروث الشعبي.
وشارك في الأمسية كل من الشاعر عبد العزيز بدوي، والشاعر أحمد المنجحي، وأدارها مرعي عسيري.
وقدّم العلكمي قصيدة وطنية بلحن الخطوة أفتخر فيها بالقيادة الرشيدة وما تقدمه من إنجازات لهذا الوطن المعطاء في ظل توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد ـ حفظهم الله ـ، ثم عرّف الموروث الشعبي الذي تشتهر به المنطقة وأنواعه المتعددة، مبيناً أن المنطقة غنية بالموروث الشعبي بحسب اختلاف ثقافاتها ما بين السهل والحجاز وتهامة.
بعد ذلك، تغنى المشاركون الآخرون بنماذج شعرية وألوان مختلفة تنوعت بين العرضة والدمة والخطوة، كما شهدت الأمسية مداخلات واستفسارات، تضمنت التطوير الذي يطرأ على بعض الألوان الشعبية، كما طالب الحضور جمعية الثقافة والفنون بمنطقة عسير بتنظيم مثل هذه الأمسيات، نظراً لأهمية ترسيخه في أذهان الناشئة وتعريفهم به، حفاظاً عليه من الاندثار ودخول التطوير عليه.
وفي ختام الأمسية قدم مدير فرع جمعية الثقافة والفنون بأبها أحمد بن إبراهيم السروي الشكر والتقدير للمشاركين، مؤكدا أن الجمعية حريصة على تنظيم وتقديم مثل هذه الأمسيات باعتبار أن موروث المنطقة مرتبط بإنسانها الذي أوجده وتغنى به في كل مناسباته.