الرياض - راشد السكران (الرياض نت) : سجلت الشركة السعودية للخطوط الحديدية "سار" في شهر يونيو الماضي، أعلى معدلات نقل المعادن منذ تدشينها لهذه الخدمة عام 2011م، حيث وصل إجمالي النقل خلال هذا الشهر 691 طن.
وكشف المهندس خالد الحربي مدير التشغيل في "سار"، أن شهر يونيو 2016م مقارنة بالأشهر الفائتة، شهد أعلىمعدل نقل للفوسفات بما يربو على 380 طن، و أعلى معدل نقل للبوكسايت 311 طن، أي بمجموع تجاوز 690 ألف طن، لافتاً إلى أن الشركة تمكنت مؤخراً ولأول مرة من تشغيل ستة قطارات ضمن أسطولها لنقل المعادن.
وأوضح الحربي أن مجمل الكميات المنقولة من المعادن خلال خمسة أعوام تجاوز 15 مليون طن.
وعلى جانب آخر، تستكمل "سار" حالياً كافة المتطلبات لإطلاق قطار الركاب وتشغيله بشكل فعلي قريباً، إذ تواصل الشركة حالياً مرحلة التشغيل التجريبي على الشبكة الحديدية بين منطقتي حائل والجوف، حيث تجاوز سرعة193 كيلو متر في الساعة، سعياً في الوصول إلى السرعة القصوى للقطار 200 كيلو متر في الساعة.
وتعد المرة الأولى التي يصل فيها قطار الركاب إلى هذه السرعة منذ بدء مراحل التشغيل التجريبي له. يأتي ذلك للتأكد التام من مدى سلامة كامل أجزاء بيئة المشروع قبل إطلاق الخدمة فعلياً لنقل الركاب والبضائع، التي تشمل البنية التحتية والقطارات وأنظمة الإشارات والتحكم إلى جانب الكادر البشري الذي سيقوم على إدارة وصيانة التشغيل.
وكشف المهندس خالد الحربي مدير التشغيل في "سار"، أن شهر يونيو 2016م مقارنة بالأشهر الفائتة، شهد أعلىمعدل نقل للفوسفات بما يربو على 380 طن، و أعلى معدل نقل للبوكسايت 311 طن، أي بمجموع تجاوز 690 ألف طن، لافتاً إلى أن الشركة تمكنت مؤخراً ولأول مرة من تشغيل ستة قطارات ضمن أسطولها لنقل المعادن.
وأوضح الحربي أن مجمل الكميات المنقولة من المعادن خلال خمسة أعوام تجاوز 15 مليون طن.
وعلى جانب آخر، تستكمل "سار" حالياً كافة المتطلبات لإطلاق قطار الركاب وتشغيله بشكل فعلي قريباً، إذ تواصل الشركة حالياً مرحلة التشغيل التجريبي على الشبكة الحديدية بين منطقتي حائل والجوف، حيث تجاوز سرعة193 كيلو متر في الساعة، سعياً في الوصول إلى السرعة القصوى للقطار 200 كيلو متر في الساعة.
وتعد المرة الأولى التي يصل فيها قطار الركاب إلى هذه السرعة منذ بدء مراحل التشغيل التجريبي له. يأتي ذلك للتأكد التام من مدى سلامة كامل أجزاء بيئة المشروع قبل إطلاق الخدمة فعلياً لنقل الركاب والبضائع، التي تشمل البنية التحتية والقطارات وأنظمة الإشارات والتحكم إلى جانب الكادر البشري الذي سيقوم على إدارة وصيانة التشغيل.