مكة المكرمة - واس : نوه مدير عام مركز تاريخ مكة المكرمة الدكتور زهير بن أحمد علي الكاظمي، باهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - رعاه الله - بتاريخ مكة المكرمة وعنايته بها، إذ أصدر أمره منذ خمس سنوات بإنشاء هذا المركز البحثي الهادف إلى إبراز أهمية تاريخ مكة المكرمة قبلة المسلمين ومهوى أفئدتهم استشعاراً من لدنه - حفظه الله - بأهمية العناية بتاريخ أم القرى.
وأكد أن المركز حظي بدعم واهتمام خادم الحرمين الشريفين، منذ أن كان - حفظه الله - أميراً لمنطقة الرياض، وكلف دارة الملك عبد العزيز بالإشراف عليه، فكان منارة علمية ومصدراً من مصادر العلم التاريخي الرصين عن تاريخ الجزيرة العربية عبر عصورها وأزمانها وبالذات تاريخ الدولة السعودية.
وقال الدكتور الكاظمي: "كان لدعم الملك سلمان بن عبد العزيز المستمر لهذا المركز الفضل بعد الله في دفع عجلته المتمثلة في إصدار أكثر من 15 كتاباً لها أهميتها الكبيرة على تأصيل تاريخ مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمواقع الإسلامية التاريخية إضافة إلى ما قام به المركز من العديد من النشاطات العلمية المرتبطة بتاريخ مكة المكرمة من ندوات ولقاءات وورش عمل وخلافه."
وأشار مدير عام مركز تاريخ مكة المكرمة إلى ما عرف به خادم الحرمين الشريفين من سعة الاطلاع والثقافة الواسعة وحبه المتناهي للعلم والعلماء والفكر والمفكرين ويعد - حفظه الله- رائداً ومرجعاً دقيقاً للتاريخ وللمؤرخين سواءً في تاريخ الجزيرة العربية أو التاريخ الدولي بصورة عامة.
وأكد أن المركز حظي بدعم واهتمام خادم الحرمين الشريفين، منذ أن كان - حفظه الله - أميراً لمنطقة الرياض، وكلف دارة الملك عبد العزيز بالإشراف عليه، فكان منارة علمية ومصدراً من مصادر العلم التاريخي الرصين عن تاريخ الجزيرة العربية عبر عصورها وأزمانها وبالذات تاريخ الدولة السعودية.
وقال الدكتور الكاظمي: "كان لدعم الملك سلمان بن عبد العزيز المستمر لهذا المركز الفضل بعد الله في دفع عجلته المتمثلة في إصدار أكثر من 15 كتاباً لها أهميتها الكبيرة على تأصيل تاريخ مكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمواقع الإسلامية التاريخية إضافة إلى ما قام به المركز من العديد من النشاطات العلمية المرتبطة بتاريخ مكة المكرمة من ندوات ولقاءات وورش عمل وخلافه."
وأشار مدير عام مركز تاريخ مكة المكرمة إلى ما عرف به خادم الحرمين الشريفين من سعة الاطلاع والثقافة الواسعة وحبه المتناهي للعلم والعلماء والفكر والمفكرين ويعد - حفظه الله- رائداً ومرجعاً دقيقاً للتاريخ وللمؤرخين سواءً في تاريخ الجزيرة العربية أو التاريخ الدولي بصورة عامة.