جيزان - واس : بدت منطقة جازان على أهبة الاستعداد لانطلاق النسخة السابعة من مهرجان جازان الشتوي "جازان الفل .. مشتى الكل" بعد غد الجمعة، حيث أكملت اللجان العاملة كافة مهامها استعدادا للمهرجان.
وتشهد القرية التراثية بكورنيش مدينة جيزان الجنوبي، حركة دؤوبة ومتواصلة من قبل مختلف اللجان التي تضع اللمسات النهائية، لتكون القرية التراثية على أهبة الاستعداد لاستقبال ضيوف جازان.
وتعج أروقة القرية بالمشاركين والعارضين الذي يسابقون الزمن لإنجاز أعمالهم الخاصة التي ستتزين بها مختلف الأركان والمحلات الشعبية بالقرية، بغية تجهيز تلك المحلات وإعداد المقرات الملائمة وتقديم المعروضات الشعبية أمام الزوار مع انطلاق المهرجان.
يأتي ذلك في وقت أنهت فيه أمانة منطقة جازان تهيئة المواقع السياحية والواجهات البحرية بمدينة جيزان، لتكون جاهزة لاستقبال الأهالي والزوار إذ تمت تهيئة المتنزهات والحدائق العامة والواجهات البحرية الثلاث، إلى جانب تزيين الشوارع بالأنوار وعقود الزينة واللوحات الخاصة بالمهرجان الشتوي والكرنفال السنوي إلى جانب اللوحات الترحيبية بالضيوف.
وتعزز التجارب السابقة فرص النجاح المستمر لمهرجان جازان الشتوي والذي بات المهرجان الرئيسي بمنطقة تمتلك العديد من مقومات الجذب السياحي من خلال تنوع مواقعها السياحية بين السواحل والجزر والجبال، فضلا عن اعتدال أجوائها خلال هذه الفترة من العام.
وتشهد القرية التراثية بكورنيش مدينة جيزان الجنوبي، حركة دؤوبة ومتواصلة من قبل مختلف اللجان التي تضع اللمسات النهائية، لتكون القرية التراثية على أهبة الاستعداد لاستقبال ضيوف جازان.
وتعج أروقة القرية بالمشاركين والعارضين الذي يسابقون الزمن لإنجاز أعمالهم الخاصة التي ستتزين بها مختلف الأركان والمحلات الشعبية بالقرية، بغية تجهيز تلك المحلات وإعداد المقرات الملائمة وتقديم المعروضات الشعبية أمام الزوار مع انطلاق المهرجان.
يأتي ذلك في وقت أنهت فيه أمانة منطقة جازان تهيئة المواقع السياحية والواجهات البحرية بمدينة جيزان، لتكون جاهزة لاستقبال الأهالي والزوار إذ تمت تهيئة المتنزهات والحدائق العامة والواجهات البحرية الثلاث، إلى جانب تزيين الشوارع بالأنوار وعقود الزينة واللوحات الخاصة بالمهرجان الشتوي والكرنفال السنوي إلى جانب اللوحات الترحيبية بالضيوف.
وتعزز التجارب السابقة فرص النجاح المستمر لمهرجان جازان الشتوي والذي بات المهرجان الرئيسي بمنطقة تمتلك العديد من مقومات الجذب السياحي من خلال تنوع مواقعها السياحية بين السواحل والجزر والجبال، فضلا عن اعتدال أجوائها خلال هذه الفترة من العام.