أقسام درة ،،،
جمعية القلب
غضروف (غض) و (ليّن) ليس يزاروف
متابعات (طبيب العرب) : النقرس هو شكل من أشكال التهاب المفاصل المصاحب لهجمات شديدة ومفاجئة من الألم الذي يصاحبه احمرار حول المفاصل، وتحدث هجمات النقرس عندما يكون الجسم غير قادر على كسر حمض اليوريك، مما يؤدي إلى تراكمه في الجسم، وعادة ما يتخلص الجيم من حمض اليوريك بشكل فعال ولكن العديد من خيارات نمط الحياة والظروف الطبية يمكن أن تؤدي إلى النقرس، ويمكن لبعض العلاجات الطبيعية أن تساعد في علاج هذا المرض ومنع تكرار أعراضه.
نمط الحياة والوراثة
في حين أن أسباب النقرس غير مفهومة تماما، إلا أنه تم تحديد العديد من الأسباب المحتملة التي يمكن أن تسهم في حدوثه، ووفقا لعيادة مايو كلينيك، فإن بعض الأطعمة مثل الأنشوجة والرنجة، والهليون، والفطر واللحوم قد يؤدي إلى مزيد من تراكم حمض اليوريك في الجسم، كما أن التاريخ العائلي يساهم في ظهور المرض بشكل كبير.
الشروط والأدوية
هناك شروط متعددة يمكن أن تساهم في ظهور النقرس، حيث أن تراكم حمض اليوريك يرتبط بالكلى كما أن أمراض الكلى مثل حصى الكلى قد يزيد من إمكانية الإصابة بالمرض، و الذي يمكن بدوره أن يزيد من احتمال حدوث مشاكل الكلى، ومن الشروط الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى النقرس نجد مرض السكري، وارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين، كما أن بعض الأدوية مثل مدرات البول الثيازيدية، والأدوية المضادة للرفض وجرعة منخفضة من الأسبرين يمكن أن تزيد مستويات حمض اليوريك و من تم فرصة الإصابة بالمرض.
العلاجات العشبية
تستخدم العديد من العلاجات العشبية المستخدمة لأنواع أخرى من التهاب المفاصل لعلاج النقرس، فنجد بروميلين و هو مستخلص من الأناناس يمكن أن يقلل من شدة هجوم النقرس، كما أن الكيرسيتين، والفلافونويد الموجودة في الفواكه والخضروات تعمل بشكل جيد مع البروميلين لعلاج المرض، و يمكن للمريض تناول 500 ملليغرام من بروميلين كل ثلاث ساعات خلال نوبة النقرس وتناول 500 ملليغرام من كيرسيتين مرتين في اليوم بين الوجبات، وتشمل الأعشاب الفعالة الأخرى بذور الكتان، مخلب القط ومخلب الشيطان، كما أن فيتامين C ومستخلص فاكهة الكرز يمكن أيضا أن تكون فعالة ضد مرض النقرس.
التغييرات في النظام الغذائي
عدة تغييرات في نمط الحياة يمكن أن تساعد في الحد من أعراض النقرس، حيث يجب على مريض النقرس شرب ثمانية إلى 16 أكواب من الماء يوميا، وفقا لمايو كلينيك حيث أن هذا يمكن أن يساعد في تخفيف حمض اليوريك في مجرى الدم وتحسين قدرة الجسم على إزالته و منع تراكمه ، ولأن السمنة يمكن أن تكون عاملا في حدوث النقرس فإن الحفاظ على وزن طبيعي يمكن أن يحسن من أعراض النقرس، ولكن استخدام نظام غذائي سريع لإنقاص الوزن يمكن أن يؤدي إلى تراكم حمض اليوريك، ويُنصح أيضا بالتقليل من تناول اللحوم والأسماك والدواجن ، وزيادة كمية البروتين من مصادر أخرى خالية من الدهون مثل الألبان والبيض وزبدة الفستق حيث أن هذا الأمر يمكن أن يخفف من أعراض النقرس.
في حين أن أسباب النقرس غير مفهومة تماما، إلا أنه تم تحديد العديد من الأسباب المحتملة التي يمكن أن تسهم في حدوثه، ووفقا لعيادة مايو كلينيك، فإن بعض الأطعمة مثل الأنشوجة والرنجة، والهليون، والفطر واللحوم قد يؤدي إلى مزيد من تراكم حمض اليوريك في الجسم، كما أن التاريخ العائلي يساهم في ظهور المرض بشكل كبير.
الشروط والأدوية
هناك شروط متعددة يمكن أن تساهم في ظهور النقرس، حيث أن تراكم حمض اليوريك يرتبط بالكلى كما أن أمراض الكلى مثل حصى الكلى قد يزيد من إمكانية الإصابة بالمرض، و الذي يمكن بدوره أن يزيد من احتمال حدوث مشاكل الكلى، ومن الشروط الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى النقرس نجد مرض السكري، وارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين، كما أن بعض الأدوية مثل مدرات البول الثيازيدية، والأدوية المضادة للرفض وجرعة منخفضة من الأسبرين يمكن أن تزيد مستويات حمض اليوريك و من تم فرصة الإصابة بالمرض.
العلاجات العشبية
تستخدم العديد من العلاجات العشبية المستخدمة لأنواع أخرى من التهاب المفاصل لعلاج النقرس، فنجد بروميلين و هو مستخلص من الأناناس يمكن أن يقلل من شدة هجوم النقرس، كما أن الكيرسيتين، والفلافونويد الموجودة في الفواكه والخضروات تعمل بشكل جيد مع البروميلين لعلاج المرض، و يمكن للمريض تناول 500 ملليغرام من بروميلين كل ثلاث ساعات خلال نوبة النقرس وتناول 500 ملليغرام من كيرسيتين مرتين في اليوم بين الوجبات، وتشمل الأعشاب الفعالة الأخرى بذور الكتان، مخلب القط ومخلب الشيطان، كما أن فيتامين C ومستخلص فاكهة الكرز يمكن أيضا أن تكون فعالة ضد مرض النقرس.
التغييرات في النظام الغذائي
عدة تغييرات في نمط الحياة يمكن أن تساعد في الحد من أعراض النقرس، حيث يجب على مريض النقرس شرب ثمانية إلى 16 أكواب من الماء يوميا، وفقا لمايو كلينيك حيث أن هذا يمكن أن يساعد في تخفيف حمض اليوريك في مجرى الدم وتحسين قدرة الجسم على إزالته و منع تراكمه ، ولأن السمنة يمكن أن تكون عاملا في حدوث النقرس فإن الحفاظ على وزن طبيعي يمكن أن يحسن من أعراض النقرس، ولكن استخدام نظام غذائي سريع لإنقاص الوزن يمكن أن يؤدي إلى تراكم حمض اليوريك، ويُنصح أيضا بالتقليل من تناول اللحوم والأسماك والدواجن ، وزيادة كمية البروتين من مصادر أخرى خالية من الدهون مثل الألبان والبيض وزبدة الفستق حيث أن هذا الأمر يمكن أن يخفف من أعراض النقرس.
