راح صدام !! ولحقه شين العابدين وحصني مثارك والجذافين،، وبقي المزيد،،، كل منهم رحل،، أولهم يوم عيد الضحية،، وآخرهم في يوم عيد هبئة الأمم المتحدة. كل واحد منهم - يغااادر - ولكن بعد ان يترك مصائب تخلفه كعقاب لخصومه ولكن بعد موته،، وآخرهم 200 مليار ملك قرود افريقيا !!!دعونا نعتبرها عقبات ... طبعا ،، عقبات قانونية هكذا تناولت باللقب كبريات صحفنا العربية --- صحيفة "الشرق الأوسط"
عقبات قد تمنع ليبيا اليوم من العثور على مليارات القذافي (الجذافي بالجيم المصرية - مصر التي بدأ منها اول القابه (المجنونة) نحو الشهرة فالدكتاتورية) ثم إلى حياة الهلوسة فالجرذان.
البعض قد يرجح فكرة تذليل العقبات وازالة العراقيل من اجل ان ينجح حكام ليبيا اليوم في للعثور على أصول ومليارات الدولارات أخفاها الجذافي واعوانه حول العالم (نقدية كانت أو مسيلة)، اموال تختلق العراقيل القانونية على ( أو ) لمن يبحث عنها في ديار ابناء العم والخال. ودعونا نتذكر اقوال مسؤولين أمريكيون واوروبيين حين بدأت قوات المعارضة القتال للإطاحة بالقذافي من السلطة، إن الأمم المتحدة ودولا أعضاء بالمنظمة الدولية رصدت وجمدت منها أصولا بنحو 19 مليار دولار، يعتقد أنها كانت تحت سيطرة القذافي أو مساعديه.
ومن التباين في الأقوال،، فيكتور كومراس، الخبير السابق في غسل الأموال بالأمم المتحدة ووزارة الخارجية الأمريكية، نقلت عنه جريدة الشرق الأوسط قوله: إن تقديرات أخرى تشير إلى أن أصول القذافي في الولايات المتحدة وحدها تبلغ نحو 30 مليار دولار، إلى جانب حيازات كبيرة في أوروبا وجنوب أفريقيا.
وقال كومراس لـ"رويترز": "القذافي لم يكن ساذجاً.. الأموال الواضحة والسهلة التي احتفظ بها في بنوك ومؤسسات مالية غربية، رصدت بالفعل إلى حد كبير وجمدت."
وأضاف أن القذافي قام "على الأرجح بنقل مبالغ كبيرة إلى حسابات بأسماء وهمية، أو أرقام سرية، أو صناديق أمانات، أو ودائع مكدسة بالعملات، أو معادن نفيسة، أو مقتنيات وأعمال فنية يمكن بيعها"، شأنه في ذلك شأن طغاة آخرين مثل الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، وموبوتو سيسي سيكو الرئيس السابق لما تعرف الآن بجمهورية الكونغو الديمقراطية. وقد تتضمن الأصول حيازة أسهم وحصص بصورة غير مباشرة في شركات وعقارات بأسماء وهمية، أو تحت سيطرة مساعدين للقذافي محل ثقة.
مجرد فكرة كي لا نقول : هيهات بعد ان مات !
عقبات قد تمنع ليبيا اليوم من العثور على مليارات القذافي (الجذافي بالجيم المصرية - مصر التي بدأ منها اول القابه (المجنونة) نحو الشهرة فالدكتاتورية) ثم إلى حياة الهلوسة فالجرذان.
البعض قد يرجح فكرة تذليل العقبات وازالة العراقيل من اجل ان ينجح حكام ليبيا اليوم في للعثور على أصول ومليارات الدولارات أخفاها الجذافي واعوانه حول العالم (نقدية كانت أو مسيلة)، اموال تختلق العراقيل القانونية على ( أو ) لمن يبحث عنها في ديار ابناء العم والخال. ودعونا نتذكر اقوال مسؤولين أمريكيون واوروبيين حين بدأت قوات المعارضة القتال للإطاحة بالقذافي من السلطة، إن الأمم المتحدة ودولا أعضاء بالمنظمة الدولية رصدت وجمدت منها أصولا بنحو 19 مليار دولار، يعتقد أنها كانت تحت سيطرة القذافي أو مساعديه.
ومن التباين في الأقوال،، فيكتور كومراس، الخبير السابق في غسل الأموال بالأمم المتحدة ووزارة الخارجية الأمريكية، نقلت عنه جريدة الشرق الأوسط قوله: إن تقديرات أخرى تشير إلى أن أصول القذافي في الولايات المتحدة وحدها تبلغ نحو 30 مليار دولار، إلى جانب حيازات كبيرة في أوروبا وجنوب أفريقيا.
وقال كومراس لـ"رويترز": "القذافي لم يكن ساذجاً.. الأموال الواضحة والسهلة التي احتفظ بها في بنوك ومؤسسات مالية غربية، رصدت بالفعل إلى حد كبير وجمدت."
وأضاف أن القذافي قام "على الأرجح بنقل مبالغ كبيرة إلى حسابات بأسماء وهمية، أو أرقام سرية، أو صناديق أمانات، أو ودائع مكدسة بالعملات، أو معادن نفيسة، أو مقتنيات وأعمال فنية يمكن بيعها"، شأنه في ذلك شأن طغاة آخرين مثل الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، وموبوتو سيسي سيكو الرئيس السابق لما تعرف الآن بجمهورية الكونغو الديمقراطية. وقد تتضمن الأصول حيازة أسهم وحصص بصورة غير مباشرة في شركات وعقارات بأسماء وهمية، أو تحت سيطرة مساعدين للقذافي محل ثقة.
مجرد فكرة كي لا نقول : هيهات بعد ان مات !