بروكسل (رويترز) - قال الاتحاد الأوروبي يوم الخميس إن توسع ايران في أنشطة نووية حساسة ينتهك قرارات الأمم المتحدة ويزيد المخاوف بشأن ما اذا كان برنامجها النووي سلميا بحتا.
وقال الاتحاد إن تقريرا للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوم الاربعاء أظهر أن ايران تتوسع في انشطتها النووية في انتهاك واضح لقرارات مجلس الامن الدولي ومجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقال متحدث باسم مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين اشتون "هذا يؤدي الى تفاقم المخاوف القائمة بشأن الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني."
ويقول منتقدون إن إيران تحاول اكتساب القدرة على تصنيع سلاح نووي. وتنفي ايران هذا قائلة إنها تحتاج الطاقة النووية لتوليد الطاقة ولأغراض طبية.
وقال المتحدث باسم الاتحاد الاوروبي إن ايران مازالت ترفض التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في جهودها لحل القضايا المعلقة بما في ذلك تلك التي تشير الى أبعاد عسكرية محتملة للبرنامج النووي الايراني.
ومضى يقول "إنها تنتهك المتطلبات المتضمنة في قرار مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي تم اعتماده في 13 سبتمبر 2012 والذي يدعو ايران الى زيادة التعاون مع الوكالة."
وتمثل اشتون القوى العالمية الست في المفاوضات الممتدة منذ فترة طويلة بشأن برنامج ايران النووي.
وذكر أحدث تقرير للوكالة أن ايران تمضي قدما في بناء مفاعل بحثي يقول خبراء غربيون إنه يمكن أن ينتج في نهاية المطاف بلوتونيوم يصلح لسلاح نووي اذا قررت طهران أن تنتج سلاحا.
وأضافت أن ايران زادت من طاقة تخصيب اليورانيوم الذي يمكن ايضا أن يوفر القلب الانشطاري لتصنيع قنبلة اذا تم تخصيبه الى مستوى أعلى.
وقال الاتحاد إن تقريرا للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوم الاربعاء أظهر أن ايران تتوسع في انشطتها النووية في انتهاك واضح لقرارات مجلس الامن الدولي ومجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقال متحدث باسم مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين اشتون "هذا يؤدي الى تفاقم المخاوف القائمة بشأن الطبيعة السلمية للبرنامج النووي الإيراني."
ويقول منتقدون إن إيران تحاول اكتساب القدرة على تصنيع سلاح نووي. وتنفي ايران هذا قائلة إنها تحتاج الطاقة النووية لتوليد الطاقة ولأغراض طبية.
وقال المتحدث باسم الاتحاد الاوروبي إن ايران مازالت ترفض التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في جهودها لحل القضايا المعلقة بما في ذلك تلك التي تشير الى أبعاد عسكرية محتملة للبرنامج النووي الايراني.
ومضى يقول "إنها تنتهك المتطلبات المتضمنة في قرار مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي تم اعتماده في 13 سبتمبر 2012 والذي يدعو ايران الى زيادة التعاون مع الوكالة."
وتمثل اشتون القوى العالمية الست في المفاوضات الممتدة منذ فترة طويلة بشأن برنامج ايران النووي.
وذكر أحدث تقرير للوكالة أن ايران تمضي قدما في بناء مفاعل بحثي يقول خبراء غربيون إنه يمكن أن ينتج في نهاية المطاف بلوتونيوم يصلح لسلاح نووي اذا قررت طهران أن تنتج سلاحا.
وأضافت أن ايران زادت من طاقة تخصيب اليورانيوم الذي يمكن ايضا أن يوفر القلب الانشطاري لتصنيع قنبلة اذا تم تخصيبه الى مستوى أعلى.